+ A
A -
تكتسب المبادرة الاقتصادية الجديدة في بلادنا، لتعزيز النمو الاقتصادي، أهمية كبرى في سياق ما تشهده كافة القطاعات والميادين التنموية من حراك اقتصادي مشهود. إننا نشير في هذا السياق إلى أهمية المبادرات والجهود الاقتصادية الجديدة المتفاعلة على أرض قطر، في ظل التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، التي تترجم حرص سموه على تفعيل حراك التنمية والنهضة الشاملة في كل المجالات.
وفي هذا السياق فقد عقد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، أمس، اجتماعاً موسعاً مع ممثلي القطاع الخاص ورجال الأعمال، بحضور أصحاب السعادة الوزراء وممثلي القطاع الحكومي في لجنة تطوير بيئة الأعمال والاستثمار، في إطار مواصلة العمل من أجل إزالة معوقات الاستثمار.
وكان لافتا في هذا الجانب، تأكيد معاليه على قيام الحكومة بتنفيذ توجيهات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، لتعزيز النمو الاقتصادي في الدولة، من خلال توفير البيئة المناسبة لتنويع الاقتصاد وجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية.
إن الأنظار ترنو باستمرار إلى قطر، لكونها أرست أهم المبادرات في تفعيل الحراك الاقتصادي، مما أكسبها دوما ثقة المستثمرين، واحترام كافة القوى الاقتصادية الفاعلة على الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد احتشدت مفاهيم عظيمة ضمن المناقشات الفاعلة في اجتماع معالي رئيس الوزراء أمس مع القطاعين العام والخاص، وهو ما يؤشر إلى ثمار مرتقبة في القريب العاجل تكرس النجاحات المشهودة والمطردة التي ما فتئ الاقتصاد القطري يحققها.
وفي هذا السياق فقد عقد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، أمس، اجتماعاً موسعاً مع ممثلي القطاع الخاص ورجال الأعمال، بحضور أصحاب السعادة الوزراء وممثلي القطاع الحكومي في لجنة تطوير بيئة الأعمال والاستثمار، في إطار مواصلة العمل من أجل إزالة معوقات الاستثمار.
وكان لافتا في هذا الجانب، تأكيد معاليه على قيام الحكومة بتنفيذ توجيهات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، لتعزيز النمو الاقتصادي في الدولة، من خلال توفير البيئة المناسبة لتنويع الاقتصاد وجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية.
إن الأنظار ترنو باستمرار إلى قطر، لكونها أرست أهم المبادرات في تفعيل الحراك الاقتصادي، مما أكسبها دوما ثقة المستثمرين، واحترام كافة القوى الاقتصادية الفاعلة على الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد احتشدت مفاهيم عظيمة ضمن المناقشات الفاعلة في اجتماع معالي رئيس الوزراء أمس مع القطاعين العام والخاص، وهو ما يؤشر إلى ثمار مرتقبة في القريب العاجل تكرس النجاحات المشهودة والمطردة التي ما فتئ الاقتصاد القطري يحققها.