+ A
A -
كتب- يوسف بوزية
شهدت مناطق الدوحة مع ساعات فجر وصباح أمس الثلاثاء، موجة ضباب كثيف، غلّف أفق المدينة وأدّى إلى تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل كبير.
وقد تسبب الضباب في إبطاء حركة السير بشكل كبير في الشوارع.
وحذرت وزارة الداخلية من «ضباب كثيف» على شرق البلاد مع تدني الرؤية في كل من الدوحة، والوكرة، ومسيعيد، والخور، مؤكدة ضرورة الالتزام بإجراءات السلامة.
وقالت الداخلية عبر حسابها على موقع تويتر: «ننصح بأهمية التقيد بإجراءات السلامة اللازمة في مثل هذه الظروف الجوية لتجنب الحوادث المرورية، والتقيد بإرشادات السلامة اللازمة أثناء القيادة في الضباب، والاحتفاظ بمسافة أمان كافية لتجنب خطر حوادث الاصطدام».
وأكدت على تدني الرؤية بالمناطق الساحلية الشرقية نتيجة تدفق الضباب البحري. وانعدام الرؤية في الخور والطرق المؤدية لمطار حمد نتيجة الضباب الكثيف.
ويستغل المواطنون والمقيمون الأجواء الشتوية الضبابية هذه الأيام في الخروج إلى البر والحدائق العامة للتنزه والاستمتاع، حيث يرسم الضباب لوحة جميلة فوق منطقة أبراج الدفنة.
شهدت مناطق الدوحة مع ساعات فجر وصباح أمس الثلاثاء، موجة ضباب كثيف، غلّف أفق المدينة وأدّى إلى تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل كبير.
وقد تسبب الضباب في إبطاء حركة السير بشكل كبير في الشوارع.
وحذرت وزارة الداخلية من «ضباب كثيف» على شرق البلاد مع تدني الرؤية في كل من الدوحة، والوكرة، ومسيعيد، والخور، مؤكدة ضرورة الالتزام بإجراءات السلامة.
وقالت الداخلية عبر حسابها على موقع تويتر: «ننصح بأهمية التقيد بإجراءات السلامة اللازمة في مثل هذه الظروف الجوية لتجنب الحوادث المرورية، والتقيد بإرشادات السلامة اللازمة أثناء القيادة في الضباب، والاحتفاظ بمسافة أمان كافية لتجنب خطر حوادث الاصطدام».
وأكدت على تدني الرؤية بالمناطق الساحلية الشرقية نتيجة تدفق الضباب البحري. وانعدام الرؤية في الخور والطرق المؤدية لمطار حمد نتيجة الضباب الكثيف.
ويستغل المواطنون والمقيمون الأجواء الشتوية الضبابية هذه الأيام في الخروج إلى البر والحدائق العامة للتنزه والاستمتاع، حيث يرسم الضباب لوحة جميلة فوق منطقة أبراج الدفنة.