تنتظم دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، منظومة متكاملة من حراك الجهود الشاملة في مجال ترسيخ التنمية والنهضة الاقتصادية والاجتماعية، بالقدر الذي يفي بالطموحات العظيمة التي وضعتها القيادة الرشيدة نصب عينيها، لتظل قطر دوما كالعهد بها في طليعة الدول على الساحتين الاقليمية والدولية، في تقديم أفضل الإنجازات التنموية بكافة القطاعات.
من هذا المنطلق، فإننا نثمن ما تم إنجازه بشكل مشهود في بلادنا الفتية من إنجازات في القطاع الصحي، بحيث باتت خدمات قطاع الصحة القطري تضارع أرقى الخدمات عالميا، ولا غرو فإن هنالك جهودا فاعلة ودؤوبة تنتظم قطاع الصحة في ظل ما يجده القطاع باستمرار من توجيهات سامية من قبل القيادة الرشيدة لتحقيق أفضل إنجاز ممكن لخدمة المواطنين والمقيمين بكافة مؤسسات العمل الصحي.
إننا نشير في هذا المقام إلى ما أعلنته وزارة الصحة العامة أمس من «انجاز أكثر من 80 في المائة من الاستراتيجية الوطنية للصحة 2011-2016، في ما يجري العمل للانتقال إلى الاستراتيجية الجديدة 2017-2022 قريبا».
إننا نرى إجمالا أن العمل الدؤوب في القطاع الصحي يبرهن مجددا على سلامة الاختيارات الاستراتيجية في مجال التنمية المستدامة بكافة القطاعات في قطر، فقد ظلت منجزات العمل التنموي في بلادنا بشكل متواصل تمثل مفخرة للبلاد وتعكس جودة الأداء وعظم الجهود التنموية المبذولة في كل قطاعات العمل التنموي.
من هذا المنطلق، فإننا نثمن ما تم إنجازه بشكل مشهود في بلادنا الفتية من إنجازات في القطاع الصحي، بحيث باتت خدمات قطاع الصحة القطري تضارع أرقى الخدمات عالميا، ولا غرو فإن هنالك جهودا فاعلة ودؤوبة تنتظم قطاع الصحة في ظل ما يجده القطاع باستمرار من توجيهات سامية من قبل القيادة الرشيدة لتحقيق أفضل إنجاز ممكن لخدمة المواطنين والمقيمين بكافة مؤسسات العمل الصحي.
إننا نشير في هذا المقام إلى ما أعلنته وزارة الصحة العامة أمس من «انجاز أكثر من 80 في المائة من الاستراتيجية الوطنية للصحة 2011-2016، في ما يجري العمل للانتقال إلى الاستراتيجية الجديدة 2017-2022 قريبا».
إننا نرى إجمالا أن العمل الدؤوب في القطاع الصحي يبرهن مجددا على سلامة الاختيارات الاستراتيجية في مجال التنمية المستدامة بكافة القطاعات في قطر، فقد ظلت منجزات العمل التنموي في بلادنا بشكل متواصل تمثل مفخرة للبلاد وتعكس جودة الأداء وعظم الجهود التنموية المبذولة في كل قطاعات العمل التنموي.