ظلت مواقف القوى الإقليمية والدولية تتكثف في دعوتها إلى إنهاء الأزمة السورية بشكل يصون مبادئ العدالة، وذلك وسط واقع مأساوي تمثل في ارتكاب نظام الأسد لجرائم غير مسبوقة وثقتها المنظمات الحقوقية بشكل متواصل.
في هذا الإطار فقد مثلت المواقف القوية لقطر في دفاعها عن مبادئ العدالة واحترام حقوق الإنسان في سوريا منظومة متكاملة حظيت دوما بالإشادة الدولية.
في هذا المقام، فقد جاء موقف قطر- خلال فعالية نظمت في مقر الأمم المتحدة بنيويورك– بـ «تجديد التأكيد على مواصلة الجهود مع الأمم المتحدة والدول الأعضاء والمجتمع المدني لضمان التنفيذ الفعال للآلية الدولية المستقلة والمحايدة للمساعدة والتحقيق ومحاكمة المسؤولين عن الجرائم التي ارتكبت في سوريا منذ عام 2011»، متسقا مع السياسة الواضحة لقطر في الدعوة لإرساء منهج العدل. حيث حذرت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في كلمة اختتمت بها فعالية مهمة تتعلق بالوضع في سوريا، من «الإفلات من العقاب»، موضحة أن «الإفلات من العقاب ساهم في تصعيد العنف والانتهاكات وارتكاب الفظائع التي أصبحت منهجية».
في هذا السياق، فإننا نشير إلى أن الضمير العالمي قد أدان بشكل متواصل وقوي جرائم النظام السوري، وقد واجهت الكثير من الدول وفي مقدمتها دولة قطر، جرائم النظام، بالدعوة القوية لملاحقة من ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وسط قادة النظام وعناصره، مطالبة بإقرار العدالة بشكل منهجي.
في هذا الإطار فقد مثلت المواقف القوية لقطر في دفاعها عن مبادئ العدالة واحترام حقوق الإنسان في سوريا منظومة متكاملة حظيت دوما بالإشادة الدولية.
في هذا المقام، فقد جاء موقف قطر- خلال فعالية نظمت في مقر الأمم المتحدة بنيويورك– بـ «تجديد التأكيد على مواصلة الجهود مع الأمم المتحدة والدول الأعضاء والمجتمع المدني لضمان التنفيذ الفعال للآلية الدولية المستقلة والمحايدة للمساعدة والتحقيق ومحاكمة المسؤولين عن الجرائم التي ارتكبت في سوريا منذ عام 2011»، متسقا مع السياسة الواضحة لقطر في الدعوة لإرساء منهج العدل. حيث حذرت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في كلمة اختتمت بها فعالية مهمة تتعلق بالوضع في سوريا، من «الإفلات من العقاب»، موضحة أن «الإفلات من العقاب ساهم في تصعيد العنف والانتهاكات وارتكاب الفظائع التي أصبحت منهجية».
في هذا السياق، فإننا نشير إلى أن الضمير العالمي قد أدان بشكل متواصل وقوي جرائم النظام السوري، وقد واجهت الكثير من الدول وفي مقدمتها دولة قطر، جرائم النظام، بالدعوة القوية لملاحقة من ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وسط قادة النظام وعناصره، مطالبة بإقرار العدالة بشكل منهجي.