التدافع الخيري لدولة قطر لاغاثة الملهوف، ومبادراتها السامية لإعانة المستغيث، ونصرة «المضيوم» امر جبلت عليه قطر واهلها الكرام، وما حملة حلب لبيه، وملتقى دعم الشعب الفلسطيني بالدوحة، سوى غيض من فيض الجود القطري، وعناية الدولة بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بالإنسان وحقوقه الاساسية.
فقد أنجزت المؤسسات الخيرية القطرية المشاركة في حملة «حلب لبيه» تحت إشراف هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، مشاريع المرحلة الأولى من الحملة.
وبلغت التكلفة الإجمالية لهذه المرحلة من الحملة 25 مليون ريال قطري، تم إنفاقها في تمويل المشاريع، لصالح مئات الآلاف من النازحين من حلب الشرقية إلى المناطق الشمالية من سوريا، ليبلغ إجمالي، المستفيدين من مشاريع المرحلة الأولى من حملة حلب لبيه 922.366 نازحا ونازحة معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وذلك في 4 مجالات رئيسية هي الغذاء والكساء والدواء والإيواء.
وفي سياق دعمها المتواصل للاشقاء، اقامت جمعية قطر الخيرية الملتقى الدولي التنموي والإنساني لدعم الشعب الفلسطيني، والذي خرج بجملة من المبادرات والتعهدات بقيمة تصل إلى 100 مليون ريال قطري، خدمة للمشاريع التنموية في فلسطين.
والتي تشمل مجالات التعليم والصحة والتمكين الاقتصادي والرعاية الاجتماعية وغيرها.
الدعم القطري الكبير للاشقاء في فلسطين وسوريا، وعديد الدول العربية والإسلامية، يؤكد الدور الريادي، لقطر، وأن قطر قيادة وشعبا، يضعون الإنسان وحقوقه الاساسية، نصب اعينهم، له الاولوية قبل كل شيء آخر.
فقد أنجزت المؤسسات الخيرية القطرية المشاركة في حملة «حلب لبيه» تحت إشراف هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، مشاريع المرحلة الأولى من الحملة.
وبلغت التكلفة الإجمالية لهذه المرحلة من الحملة 25 مليون ريال قطري، تم إنفاقها في تمويل المشاريع، لصالح مئات الآلاف من النازحين من حلب الشرقية إلى المناطق الشمالية من سوريا، ليبلغ إجمالي، المستفيدين من مشاريع المرحلة الأولى من حملة حلب لبيه 922.366 نازحا ونازحة معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وذلك في 4 مجالات رئيسية هي الغذاء والكساء والدواء والإيواء.
وفي سياق دعمها المتواصل للاشقاء، اقامت جمعية قطر الخيرية الملتقى الدولي التنموي والإنساني لدعم الشعب الفلسطيني، والذي خرج بجملة من المبادرات والتعهدات بقيمة تصل إلى 100 مليون ريال قطري، خدمة للمشاريع التنموية في فلسطين.
والتي تشمل مجالات التعليم والصحة والتمكين الاقتصادي والرعاية الاجتماعية وغيرها.
الدعم القطري الكبير للاشقاء في فلسطين وسوريا، وعديد الدول العربية والإسلامية، يؤكد الدور الريادي، لقطر، وأن قطر قيادة وشعبا، يضعون الإنسان وحقوقه الاساسية، نصب اعينهم، له الاولوية قبل كل شيء آخر.