التقدير الإقليمي والعالمي لدولة قطر يتزايد بفضل ما تنتهجه دولتنا الفتية، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، من سياسات حكيمة ومدروسة، تعبر عن انفتاح قطر نحو قضايا العالم الحيوية، وفي مقدمتها أسئلة التربية والثقافة ومفاهيم حقوق الإنسان، وتفعيل العمل الإنساني.
إن الانجازات القطرية المشهودة في كافة المجالات تعكس رسوخ التخطيط الاستراتيجي الطامح إلى مواكبة أفضل ما يشهده عالم اليوم من مفاهيم ومعايير متقدمة، في قضايا السياسة والثقافة والحوار الحضاري وتعزيز السلم والأمن الدوليين.
إننا ننوه في هذا المقام، بالإشادة المقدرة التي أطلقتها السيدة إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، عقب استقبال صاحب السمو أمير البلاد المفدى لها،أمس، حيث أشادت في تصريحات ادلت بها، بالشراكة القائمة بين دول قطر والمنظمة، مشيرة إلى أن هذا التعاون له أبعاد متعددة تعنى بمجالات عمل اليونسكو وبخاصة في قطاعي التربية والثقافة.
لقد تضمنت تصريحات مديرة (اليونسكو) العديد من الاشارات المرموقة التي أكدت فيها أهمية الأدوار التي تقوم بها القيادة القطرية الرشيدة لأجل تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات وخلق فرص واسعة للتفاهم على المستوى العالمي لمواجهة ما تشهده بعض المناطق من عالمنا من صراعات أدت إلى المساس بقيم الثقافة وأنساق الحوار الاجتماعي والحضاري التي توارثتها الأجيال على مر الزمان.
إن الانجازات القطرية المشهودة في كافة المجالات تعكس رسوخ التخطيط الاستراتيجي الطامح إلى مواكبة أفضل ما يشهده عالم اليوم من مفاهيم ومعايير متقدمة، في قضايا السياسة والثقافة والحوار الحضاري وتعزيز السلم والأمن الدوليين.
إننا ننوه في هذا المقام، بالإشادة المقدرة التي أطلقتها السيدة إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، عقب استقبال صاحب السمو أمير البلاد المفدى لها،أمس، حيث أشادت في تصريحات ادلت بها، بالشراكة القائمة بين دول قطر والمنظمة، مشيرة إلى أن هذا التعاون له أبعاد متعددة تعنى بمجالات عمل اليونسكو وبخاصة في قطاعي التربية والثقافة.
لقد تضمنت تصريحات مديرة (اليونسكو) العديد من الاشارات المرموقة التي أكدت فيها أهمية الأدوار التي تقوم بها القيادة القطرية الرشيدة لأجل تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات وخلق فرص واسعة للتفاهم على المستوى العالمي لمواجهة ما تشهده بعض المناطق من عالمنا من صراعات أدت إلى المساس بقيم الثقافة وأنساق الحوار الاجتماعي والحضاري التي توارثتها الأجيال على مر الزمان.