أمام أي محفل دولي، يرتفع صوت قطر، منددا بالاحتلال الإسرائيلي، وعنجهيته، واستفزازاته، وازدرائه للقانون الدولي، وتنكره لكافة الاتفاقات، وإيغاله في الممارسات الفظيعة.
نقول بذلك، وصوت قطر ارتفع أمام حقوق الإنسان، في جنيف، منبها هذا المجلس الحقوقي، إلى أن إسرائيل لا تؤمن بحل الدولتين، وهي من هنا لا تؤمن بالسلام أصلا.. بل إنها تحاول باستمرار إجهاض كل المبادرات التي يمكن ان تفضي إليه، ومن بينها المبادرة العربية.. وإجهاض كل مسعى أممي، ومساعي الوسيط الأميركي.
الاحتلال الإسرائيلي يمثل في حقيقته الجرائم الكبرى، والفظائع، والانتهاكات التي لا تنتهي.. نقول بذلك والعالم كله يشهد ممارساته الإجرامية ضد الفلسطينيين، من قتل وتشريد وهدم للبيوت، وبناء المستوطنات، وإحراق للمزارع، وإلى غير ذلك من الجرائم المخزية، والمشينة، التي تتنافى كليا مع الضمير الإنساني، ومع كل أعراف وأخلاق كريمة.
الحياة في الأراضي الفلسطينية- تحديدا في غزة- جحيم لا يطاق.
هكذا، لخصت قطر حالة الفلسطينيين.. ودعت المجتمع الدولي إلى النهوض بمسؤولياته التاريخية، والإنسانية معا، وأول هذه المسؤوليات اعتبار الاحتلال- بكل جرائمه- نظاما للفصل العنصري، بكل ما تحمل هذه الجملة من عار.. وليست هنالك، من طريقة لمحو هذا العار، إلا بالمحاسبة: محاسبة كافة المسؤولين عن الجرائم الكبرى والفظائع، أمام محاكم دولي
ة، نزيهة وصارمة.. كما أنه ليست هنالك من طريقة لمحو هذا العار، إلا باسترداد الحقوق الفلسطينية، وفي مقدمتها طبعا حق الشعب الفلسطيني في الحياة أولا.. وحقه في إقامة دولته المستقلة، القابلة للحياة.
تلك هي قطر أمام كل محفل دولي، نصيرة للشعب الفلسطيني، ولحقوقه التاريخية في الأرض.. والحياة.
نقول بذلك، وصوت قطر ارتفع أمام حقوق الإنسان، في جنيف، منبها هذا المجلس الحقوقي، إلى أن إسرائيل لا تؤمن بحل الدولتين، وهي من هنا لا تؤمن بالسلام أصلا.. بل إنها تحاول باستمرار إجهاض كل المبادرات التي يمكن ان تفضي إليه، ومن بينها المبادرة العربية.. وإجهاض كل مسعى أممي، ومساعي الوسيط الأميركي.
الاحتلال الإسرائيلي يمثل في حقيقته الجرائم الكبرى، والفظائع، والانتهاكات التي لا تنتهي.. نقول بذلك والعالم كله يشهد ممارساته الإجرامية ضد الفلسطينيين، من قتل وتشريد وهدم للبيوت، وبناء المستوطنات، وإحراق للمزارع، وإلى غير ذلك من الجرائم المخزية، والمشينة، التي تتنافى كليا مع الضمير الإنساني، ومع كل أعراف وأخلاق كريمة.
الحياة في الأراضي الفلسطينية- تحديدا في غزة- جحيم لا يطاق.
هكذا، لخصت قطر حالة الفلسطينيين.. ودعت المجتمع الدولي إلى النهوض بمسؤولياته التاريخية، والإنسانية معا، وأول هذه المسؤوليات اعتبار الاحتلال- بكل جرائمه- نظاما للفصل العنصري، بكل ما تحمل هذه الجملة من عار.. وليست هنالك، من طريقة لمحو هذا العار، إلا بالمحاسبة: محاسبة كافة المسؤولين عن الجرائم الكبرى والفظائع، أمام محاكم دولي
ة، نزيهة وصارمة.. كما أنه ليست هنالك من طريقة لمحو هذا العار، إلا باسترداد الحقوق الفلسطينية، وفي مقدمتها طبعا حق الشعب الفلسطيني في الحياة أولا.. وحقه في إقامة دولته المستقلة، القابلة للحياة.
تلك هي قطر أمام كل محفل دولي، نصيرة للشعب الفلسطيني، ولحقوقه التاريخية في الأرض.. والحياة.