تتواصل، بشكل مطرد، الإنجازات المشهودة لقطر في كافة المجالات الحيوية، وفي مقدمتها القطاعات الاقتصادية.
ولا غرو، فإن الجهود التنموية الجبارة في بلادنا الفتية تحظى بالأولوية لدى قائد مسيرة النهضة والتنمية، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
وفي هذا المقام، فإننا ننوه بأهمية ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، للاجتماع الثاني للمجلس لعام 2017، الذي عقد بالديوان الأميري صباح أمس.
حيث بحث الاجتماع فائق الأهمية، برئاسة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، العديد من الموضوعات والملفات الاقتصادية ذات الأولوية، كما اطلع المجلس في هذا الاجتماع، على آخر المستجدات المتعلقة بشؤون الاستثمار والطاقة.
إن كافة الشواهد الاقتصادية والتنموية قد ظلت تؤكد، بوضوح تام، أن دولة قطر تتمتع بأفق اقتصادي واعد، وذلك نتاج طبيعي لما ينتظم البلاد من جهد اقتصادي عظيم، يتمثل في تنفيذ منظومة للخطط التنموية الراشدة والمتفوقة.
إننا نقول في هذا المقام، إن قطر قد ظلت دوما تحظى بثقة العالم لتميز سياساتها في كافة القطاعات الحيوية، وما يرافق تلك السياسات من حصاد مثمر، يتجلى في نتائج مبشرة وإيجابية، ظلت قطر تحققها في كافة المجالات، مما يجعلها، بشكل متواصل، قبلة للأنظار في كافة مجالات الاقتصاد والتنمية والاستثمار.
بقلم : رأي الوطن
ولا غرو، فإن الجهود التنموية الجبارة في بلادنا الفتية تحظى بالأولوية لدى قائد مسيرة النهضة والتنمية، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
وفي هذا المقام، فإننا ننوه بأهمية ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، للاجتماع الثاني للمجلس لعام 2017، الذي عقد بالديوان الأميري صباح أمس.
حيث بحث الاجتماع فائق الأهمية، برئاسة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، العديد من الموضوعات والملفات الاقتصادية ذات الأولوية، كما اطلع المجلس في هذا الاجتماع، على آخر المستجدات المتعلقة بشؤون الاستثمار والطاقة.
إن كافة الشواهد الاقتصادية والتنموية قد ظلت تؤكد، بوضوح تام، أن دولة قطر تتمتع بأفق اقتصادي واعد، وذلك نتاج طبيعي لما ينتظم البلاد من جهد اقتصادي عظيم، يتمثل في تنفيذ منظومة للخطط التنموية الراشدة والمتفوقة.
إننا نقول في هذا المقام، إن قطر قد ظلت دوما تحظى بثقة العالم لتميز سياساتها في كافة القطاعات الحيوية، وما يرافق تلك السياسات من حصاد مثمر، يتجلى في نتائج مبشرة وإيجابية، ظلت قطر تحققها في كافة المجالات، مما يجعلها، بشكل متواصل، قبلة للأنظار في كافة مجالات الاقتصاد والتنمية والاستثمار.
بقلم : رأي الوطن