تجسد المضامين القوية التي تضمنها خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمام القمة العربية في دورتها العادية الثامنة والعشرين، التي عقدت في منطقة البحر الميت بالمملكة الأردنية أمس، أهمية الدور الفاعل الذي تضطلع به دولة قطر في مسيرة العمل العربي المشترك.
إن هذه المضامين السياسية المرموقة، التي تضمنها خطاب صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وتناول فيها أولويات العمل العربي المشترك والتصدي للتحديات الراهنة، قد رسمت رؤية أساسية مهمة تكفل للأمة العربية توحيد كلمتها ومواجهة ما تحتشد به ساحات السياسة والأمن والاقتصاد من تحديات بالغة الخطورة.
لقد أكد صاحب السمو على العديد من النقاط السياسية الجوهرية التي تصلح كبرنامج عمل تتبناه النخب السياسية في عالمنا العربي للوصول إلى بر الأمان وتحقيق الاهداف العظيمة الطموحة التي ما فتئ الشارع العربي يعبر عنها في كل مناسبة تنعقد فيها قمة الرؤساء والقادة والزعماء العرب.
لقد تناول خطاب صاحب السمو أمام القمة العربية الكثير من القضايا في مجالات السياسة والاقتصاد والأمن، مركزا على أولويات قضايا أمتنا وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وملفات سوريا واليمن والعراق وليبيا وقضية مواجهة الإرهاب.
إن الاهتمام العظيم الذي قوبلت به كلمة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، أمام القمة العربية بالأردن، يؤكد رسوخ مكانة قطر في صدارة الدول التي تقود مسيرة العمل العربي المشترك، حيث أن الكلمة السامية لسمو الأمير المفدى قد حملت معاني عظيمة لكيفية تجسيد التضامن العربي وتوحيد الصف لمواجهة التحديات العربية الراهنة.
إن هذه المضامين السياسية المرموقة، التي تضمنها خطاب صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وتناول فيها أولويات العمل العربي المشترك والتصدي للتحديات الراهنة، قد رسمت رؤية أساسية مهمة تكفل للأمة العربية توحيد كلمتها ومواجهة ما تحتشد به ساحات السياسة والأمن والاقتصاد من تحديات بالغة الخطورة.
لقد أكد صاحب السمو على العديد من النقاط السياسية الجوهرية التي تصلح كبرنامج عمل تتبناه النخب السياسية في عالمنا العربي للوصول إلى بر الأمان وتحقيق الاهداف العظيمة الطموحة التي ما فتئ الشارع العربي يعبر عنها في كل مناسبة تنعقد فيها قمة الرؤساء والقادة والزعماء العرب.
لقد تناول خطاب صاحب السمو أمام القمة العربية الكثير من القضايا في مجالات السياسة والاقتصاد والأمن، مركزا على أولويات قضايا أمتنا وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وملفات سوريا واليمن والعراق وليبيا وقضية مواجهة الإرهاب.
إن الاهتمام العظيم الذي قوبلت به كلمة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، أمام القمة العربية بالأردن، يؤكد رسوخ مكانة قطر في صدارة الدول التي تقود مسيرة العمل العربي المشترك، حيث أن الكلمة السامية لسمو الأمير المفدى قد حملت معاني عظيمة لكيفية تجسيد التضامن العربي وتوحيد الصف لمواجهة التحديات العربية الراهنة.