+ A
A -
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية نيتها الكشف عن إنجازات العام الأول التي حققها برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية»، خلال مشاركتها في معرض ومؤتمر الرعاية الصحية المنعقد في دبي خلال الفترة الممتدة بين 30 يناير و2 فبراير.
كما ستسلط المؤسسة الضوء على جهودها الرامية لرفع الوعي حيال الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء في دولة قطر.
وتشارك الدكتورة شيخة أبوشيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الفعالية، حيث ستلقي كلمةً وعرضاً تقديمياً حول البرنامج وأهدافه والنتائج التي حققها على مدى فترة 12 شهراً الماضية، كما ستطلع الدكتورة أبو شيخة الحضور على الخطط المستقبلية التي تهدف لتوسعة الشريحة التي تستفيد من البرنامج في قطر مع تعزيز الوعي بمرض السرطان.
وتعليقاً على المشاركة، قالت الدكتورة أبوشيخة: «يرتكز مستقبل وازدهار قطر على عددٍ من العوامل، ومن أهمها العمل على الحفاظ على صحة الأفراد من خلال خدمات الرعاية الصحية العالية الكفاءة والجودة».
وتم تصميم برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية» استجابةً لازدياد معدلات انتشار سرطان الثدي والأمعاء؛ حيث يهدف البرنامج إلى رفع سوية الوعي حيال سرطان الثدي والأمعاء في دولة قطر سواءً من خلال تثقيف المريض والطبيب ونشر المعرفة عبر وسائل الإعلام المختلفة بهدف إيصال الرسالة السامية للمؤسسة إلى أوسع شريحةٍ سكانية ممكنة.
وقدّم برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية» خلال عامه الأول العديد من الخدمات الرائدة، بدءاً بالكشف المبكر لسرطان الثدي للسيدات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 45 و69 عاماً، وهي الشريحة العمرية الأكثر عرضةً للإصابة بالمرض، بالإضافة للكشف المبكر لسرطان الأمعاء للرجال والنساء ضمن الشريحة العمرية 50-74 عاماً. ويخطط البرنامج في عامه الثاني لتنفيذ استراتيجيةٍ محددة وواضحة المعالم بهدف توسعة نطاق البرنامج وتعزيز أثره الإيجابي في المجتمع. وسيحقق البرنامج المزيد من الإنجازات الرائدة، متجاوزاً ما حققه في العام الأول ليطلق المزيد من أنشطة وحملات التوعية بالشراكة مع العديد من الجهات المعنية في دولة قطر.
كما ستسلط المؤسسة الضوء على جهودها الرامية لرفع الوعي حيال الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء في دولة قطر.
وتشارك الدكتورة شيخة أبوشيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الفعالية، حيث ستلقي كلمةً وعرضاً تقديمياً حول البرنامج وأهدافه والنتائج التي حققها على مدى فترة 12 شهراً الماضية، كما ستطلع الدكتورة أبو شيخة الحضور على الخطط المستقبلية التي تهدف لتوسعة الشريحة التي تستفيد من البرنامج في قطر مع تعزيز الوعي بمرض السرطان.
وتعليقاً على المشاركة، قالت الدكتورة أبوشيخة: «يرتكز مستقبل وازدهار قطر على عددٍ من العوامل، ومن أهمها العمل على الحفاظ على صحة الأفراد من خلال خدمات الرعاية الصحية العالية الكفاءة والجودة».
وتم تصميم برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية» استجابةً لازدياد معدلات انتشار سرطان الثدي والأمعاء؛ حيث يهدف البرنامج إلى رفع سوية الوعي حيال سرطان الثدي والأمعاء في دولة قطر سواءً من خلال تثقيف المريض والطبيب ونشر المعرفة عبر وسائل الإعلام المختلفة بهدف إيصال الرسالة السامية للمؤسسة إلى أوسع شريحةٍ سكانية ممكنة.
وقدّم برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية» خلال عامه الأول العديد من الخدمات الرائدة، بدءاً بالكشف المبكر لسرطان الثدي للسيدات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 45 و69 عاماً، وهي الشريحة العمرية الأكثر عرضةً للإصابة بالمرض، بالإضافة للكشف المبكر لسرطان الأمعاء للرجال والنساء ضمن الشريحة العمرية 50-74 عاماً. ويخطط البرنامج في عامه الثاني لتنفيذ استراتيجيةٍ محددة وواضحة المعالم بهدف توسعة نطاق البرنامج وتعزيز أثره الإيجابي في المجتمع. وسيحقق البرنامج المزيد من الإنجازات الرائدة، متجاوزاً ما حققه في العام الأول ليطلق المزيد من أنشطة وحملات التوعية بالشراكة مع العديد من الجهات المعنية في دولة قطر.