+ A
A -
يواصل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، جولته الإفريقية التاريخية، والتي تختتم بزيارة سموه إلى جنوب افريقيا.
جولة صاحب السمو، تؤكد على عدد من الحقائق، لعل في مقدمتها، تلك المكانة العالمية البارزة لقطر، وهو ما يشدد عليه الاستقبال الرسمي والشعبي الحار في إثيوبيا وكينيا.
لقد أنشأت قطر بحكمة قيادتها الرشيدة قاعدة صلبة من التعاون مع القارة الافريقية، وهو ما شدد عليه، رئيس جمهورية كينيا أوهورو كينياتا، بقوله خلال جلسة المباحثات الرسمية، إن زيارته إلى قطر وزيارة صاحب السمو إلى كينيا تشكل قاعدة صلبة لتعزيز العلاقات بين البلدين.
التعاون بين قطر والدول الإفريقية التي شملتها جولة صاحب السمو، لا يتوقف عند مجال واحد من المجالات، فاتفاقيات التعاون، التي تم توقيعها مع كينيا، شملت، مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجي، والمجال الثقافي، وكذلك مذكرة تفاهم للتعاون السياحي، إضافة إلى مجالات الاستثمار والزراعة.
كما كانت مجمل التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وموقف البلدين حيالهما، حاضرة على مائدة المباحثات، حيث أكد صاحب السمو على أهمية نبذ الإرهاب بجميع صوره وأشكاله ورفض العنف والتطرف أيا كان مصدرهما.
الحضور القطري في افريقيا، ومساعيها لإحلال السلام في القارة، محل تقدير وإشادة من قادة الدول الإفريقية، وهي جهود تعززها وتدعمها، ما فتحته زيارات صاحب السمو، من آفاق للتعاون الشامل، بما يعود بالنفع على الشعب القطري وشعوب هذه الدول الصديقة.
جولة صاحب السمو، تؤكد على عدد من الحقائق، لعل في مقدمتها، تلك المكانة العالمية البارزة لقطر، وهو ما يشدد عليه الاستقبال الرسمي والشعبي الحار في إثيوبيا وكينيا.
لقد أنشأت قطر بحكمة قيادتها الرشيدة قاعدة صلبة من التعاون مع القارة الافريقية، وهو ما شدد عليه، رئيس جمهورية كينيا أوهورو كينياتا، بقوله خلال جلسة المباحثات الرسمية، إن زيارته إلى قطر وزيارة صاحب السمو إلى كينيا تشكل قاعدة صلبة لتعزيز العلاقات بين البلدين.
التعاون بين قطر والدول الإفريقية التي شملتها جولة صاحب السمو، لا يتوقف عند مجال واحد من المجالات، فاتفاقيات التعاون، التي تم توقيعها مع كينيا، شملت، مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجي، والمجال الثقافي، وكذلك مذكرة تفاهم للتعاون السياحي، إضافة إلى مجالات الاستثمار والزراعة.
كما كانت مجمل التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وموقف البلدين حيالهما، حاضرة على مائدة المباحثات، حيث أكد صاحب السمو على أهمية نبذ الإرهاب بجميع صوره وأشكاله ورفض العنف والتطرف أيا كان مصدرهما.
الحضور القطري في افريقيا، ومساعيها لإحلال السلام في القارة، محل تقدير وإشادة من قادة الدول الإفريقية، وهي جهود تعززها وتدعمها، ما فتحته زيارات صاحب السمو، من آفاق للتعاون الشامل، بما يعود بالنفع على الشعب القطري وشعوب هذه الدول الصديقة.
