تحرص قطر، في ظل قيادتها الرشيدة، على إقامة علاقات تعاون وتفاهم مع كل دول العالم، بما يحقق مصلحة الشعب القطري وشعوب هذه الدول الشقيقة والصديقة، ومن ثم شعوب المنطقة.
جميع زيارات حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والتي كانت أحدثها تلك الجولة الإفريقية التاريخية لسموه، وكذلك استقبالات صاحب السمو للقادة والزعماء، تنحو إلى هذا الهدف النبيل، الذي كان حاضرا في مباحثات صاحب السمو والرئيس الفلبيني رودريغو روا دوتيرتي في الدوحة.
يتضح ذلك، من خلال ما تناولته جلسة المباحثات بين الزعيمين، والتي تناولت استعراض العلاقات الثنائية، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، لا سيما الاستثمار في البنية التحتية والزراعة والصحة والتعليم، إضافة إلى زيادة التعاون في مجال تبادل الخبرات والعمالة الوافدة، وكذلك عدد اتفاقيات التعاون التي وُقِّعت بين مؤسسات الدولتين، وتنوعها بين المجالات الثقافية والتعليمية، والصحية والاقتصادية، مما يؤكد أن العلاقة بين البلدين الصديقين، ستشهد نقلة نوعية إيجابية.
ويقوم صاحب السمو بزيارات عديدة لدول العالم، شرقا وغربا، شمالا وجنوبا، وتفتح الدوحة أبوابها وقلبها لزعماء العالم، الذين يفدون إليها للقاء صاحب السمو، وإجراء مباحثات مع سموه، والهدف، دائما وأبدا، هو التعاون وتعظيم المصالح المشتركة بما يحقق الخير للشعوب، وكذلك التفاهم والتنسيق بشأن قضايا المنطقة، وتلك المشكلات التي تعاني منها العديد من الدول، والتي لا تدخر قطر وقيادتها جهدا من أجل العمل على حلها.
جميع زيارات حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والتي كانت أحدثها تلك الجولة الإفريقية التاريخية لسموه، وكذلك استقبالات صاحب السمو للقادة والزعماء، تنحو إلى هذا الهدف النبيل، الذي كان حاضرا في مباحثات صاحب السمو والرئيس الفلبيني رودريغو روا دوتيرتي في الدوحة.
يتضح ذلك، من خلال ما تناولته جلسة المباحثات بين الزعيمين، والتي تناولت استعراض العلاقات الثنائية، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، لا سيما الاستثمار في البنية التحتية والزراعة والصحة والتعليم، إضافة إلى زيادة التعاون في مجال تبادل الخبرات والعمالة الوافدة، وكذلك عدد اتفاقيات التعاون التي وُقِّعت بين مؤسسات الدولتين، وتنوعها بين المجالات الثقافية والتعليمية، والصحية والاقتصادية، مما يؤكد أن العلاقة بين البلدين الصديقين، ستشهد نقلة نوعية إيجابية.
ويقوم صاحب السمو بزيارات عديدة لدول العالم، شرقا وغربا، شمالا وجنوبا، وتفتح الدوحة أبوابها وقلبها لزعماء العالم، الذين يفدون إليها للقاء صاحب السمو، وإجراء مباحثات مع سموه، والهدف، دائما وأبدا، هو التعاون وتعظيم المصالح المشتركة بما يحقق الخير للشعوب، وكذلك التفاهم والتنسيق بشأن قضايا المنطقة، وتلك المشكلات التي تعاني منها العديد من الدول، والتي لا تدخر قطر وقيادتها جهدا من أجل العمل على حلها.