+ A
A -
ظل الدور الدولي البارز لدولة قطر، بما تمثله من ثقل بالغ الأهمية اقتصاديا وسياسيا يستقطب الاهتمام، لكون قطر ما فتئت ترسخ من أدوارها المتميزة في تعزيز علاقات التعاون والشراكة الاقتصادية والتفاهم السياسي مع العديد من دول العالم، بشكل يجسد رؤيتها السياسية والدبلوماسية الراسخة، التي تتسم باحترام وصون أسس التعاون الدولي وتعزيز السلم والأمن الدوليين، والدفع بخطوات التنمية المستدامة في الساحتين الإقليمية والدولية إلى الأمام.
لقد تجددت هذه المفاهيم السامية من خلال جلسة المباحثات الرسمية التي عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس يوري كاجوتا موسيفيني رئيس جمهورية أوغندا، أمس، حيث تم خلال جلسة المباحثات استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتنميتها في شتى المجالات، لا سيما الدفاع والسياسة والاقتصاد والاستثمار، إضافة إلى المجال الزراعي.
وعقب الجلسة فقد شهد حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وفخامة رئيس أوغندا، التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون ومذكرات التفاهم بين حكومتي البلدين في مجالات اقتصادية وسياسية مرموقة تعكس رغبة البلدين الصديقين في تعزيز علاقاتهما الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق عظيمة، تحقق ما يرنو إليه قائدا البلدين من تطلعات لتجسيد واقع الشراكة الاقتصادية في أرقى درجاته بما يحقق المنافع الاقتصادية ويبلور مفهوم الصداقة المتميزة بين البلدين.
إننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات السياسية والاقتصادية المرموقة التي ما فتئت القيادة الرشيدة تجسدها عبر منظومة متكاملة من خطوات تعزيز العلاقات الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة عبر مختلف قارات العالم بما يؤكد أهمية الأدوار الناجحة لقطر في تعميق قيم الشراكة والتعاون في الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد تجددت هذه المفاهيم السامية من خلال جلسة المباحثات الرسمية التي عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس يوري كاجوتا موسيفيني رئيس جمهورية أوغندا، أمس، حيث تم خلال جلسة المباحثات استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتنميتها في شتى المجالات، لا سيما الدفاع والسياسة والاقتصاد والاستثمار، إضافة إلى المجال الزراعي.
وعقب الجلسة فقد شهد حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وفخامة رئيس أوغندا، التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون ومذكرات التفاهم بين حكومتي البلدين في مجالات اقتصادية وسياسية مرموقة تعكس رغبة البلدين الصديقين في تعزيز علاقاتهما الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق عظيمة، تحقق ما يرنو إليه قائدا البلدين من تطلعات لتجسيد واقع الشراكة الاقتصادية في أرقى درجاته بما يحقق المنافع الاقتصادية ويبلور مفهوم الصداقة المتميزة بين البلدين.
إننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات السياسية والاقتصادية المرموقة التي ما فتئت القيادة الرشيدة تجسدها عبر منظومة متكاملة من خطوات تعزيز العلاقات الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة عبر مختلف قارات العالم بما يؤكد أهمية الأدوار الناجحة لقطر في تعميق قيم الشراكة والتعاون في الساحتين الإقليمية والدولية.