سياسة قطر في التعامل الدبلوماسي والسياسي الراقي مع مختلف دول العالم، وتمسكها دوما بسياسة حكيمة، مبنية على اختيارات استراتيجية سليمة، جعلها، بشكل مستمر، قبلة للأنظار، ومحطا للاهتمام في كافة الأوساط الدبلوماسية والسياسية والإعلامية، إقليميا ودوليا.
ومن هذا المنطلق، فإننا نثمن، باعتزاز شديد، أهمية السياسة الرشيدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في تعامله المشهود المتميز بالحنكة والدراية وحسن التقدير مع ملف أبناء الوطن، ممن تعرضوا لاختطاف لفترة من الوقت في أرض العراق.
ويشكل استقبال حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى للمواطنين القطريين، لدى عودتهم سالمين آمنين إلى الدوحة مساء أمس، أنموذجا جديدا، يجسد حكمة القيادة القطرية وتمتع دبلوماسية قطر بالحنكة والدراية الكافيتين لمواجهة التحديات السياسية المختلفة.
فقد استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، المواطنين القطريين الذين كانوا قد اختطفوا في جمهورية العراق، وذلك لدى وصولهم مطار الدوحة الدولي، مساء أمس.
إن قطر اكتسبت، على مر الزمان، ثقة العالم بحنكة دبلوماسيتها، والتفاعل الخلاق عبر مبادرات متجددة متميزة بطول النفس والنظرة البعيدة المتأنية إلى أن يتحقق المراد، ضمن الأهداف التي يضعها صناع القرار.
لقد أسعدت عودة أبناء قطر، ممن مروا بهذه المحنة القاسية لفترة من الزمن، القيادة القطرية وكل الشعب القطري.
فما تحقق بالأمس يمثل نتاج مجهود عظيم، وترسيخا أكيدا لسياسات قطر الحكيمة في التفاعل دبلوماسيا مع مختلف الملفات إلى أن تتحقق التطلعات المنشودة.
ومن هذا المنطلق، فإننا نثمن، باعتزاز شديد، أهمية السياسة الرشيدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في تعامله المشهود المتميز بالحنكة والدراية وحسن التقدير مع ملف أبناء الوطن، ممن تعرضوا لاختطاف لفترة من الوقت في أرض العراق.
ويشكل استقبال حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى للمواطنين القطريين، لدى عودتهم سالمين آمنين إلى الدوحة مساء أمس، أنموذجا جديدا، يجسد حكمة القيادة القطرية وتمتع دبلوماسية قطر بالحنكة والدراية الكافيتين لمواجهة التحديات السياسية المختلفة.
فقد استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، المواطنين القطريين الذين كانوا قد اختطفوا في جمهورية العراق، وذلك لدى وصولهم مطار الدوحة الدولي، مساء أمس.
إن قطر اكتسبت، على مر الزمان، ثقة العالم بحنكة دبلوماسيتها، والتفاعل الخلاق عبر مبادرات متجددة متميزة بطول النفس والنظرة البعيدة المتأنية إلى أن يتحقق المراد، ضمن الأهداف التي يضعها صناع القرار.
لقد أسعدت عودة أبناء قطر، ممن مروا بهذه المحنة القاسية لفترة من الزمن، القيادة القطرية وكل الشعب القطري.
فما تحقق بالأمس يمثل نتاج مجهود عظيم، وترسيخا أكيدا لسياسات قطر الحكيمة في التفاعل دبلوماسيا مع مختلف الملفات إلى أن تتحقق التطلعات المنشودة.