تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة.
فقد عودتنا حكمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في أية قمة يعقدها سموه مع الزعماء والقادة الذين يستقبلهم في الدوحة، أو يزورهم في بلادهم.
وقد كانت المباحثات بين صاحب السمو، وفخامة الرئيسة جولندا جرابر كيتاروفيتش رئيسة جمهورية كرواتيا، سيرا على هذا النهج الحكيم، حيث تناولت مباحثات صاحب السمو والرئيسة الكرواتية، سبل تعزيز علاقات التعاون والصداقة، بين البلدين، لا سيما في المجالات السياسية، والاقتصادية، والاستثمارية، والبيئية، التي تم توقيع اتفاقية للتعاون بشأنها بين الحكومتين القطرية والكرواتية، إضافة إلى تناول أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية ومواقف البلدين تجاهها.
ولأن حكمة وجهود صاحب السمو على كافة الأصعدة، هي محل تقدير عالمي وإقليمي مستحق. فقد قامت الرئيسة الكرواتية بتقليد سمو الأمير المفدى الوسام الكبير للملك توميسلاف مع الوشاح والنجمة الكبرى، وهو أعلى وسام في جمهورية كرواتيا.
لقد فتحت زيارة الرئيسة الكرواتية للدوحة، ومباحثات صاحب السمو معها، آفاقا واسعة للتعاون بين قطر وكرواتيا، آفاق ستعود حتما بالخير على الشعبين الصديقين.
إن قطر تقدم من خلال حكمة قيادتها الرشيدة نموذجا للعلاقات الدولية السوية والمتزنة، والجهود الدبلوماسية الدؤوبة والرصينة، وهي نماذج وجهود جديرة بالتقدير والاحترام والفخر.
فقد عودتنا حكمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في أية قمة يعقدها سموه مع الزعماء والقادة الذين يستقبلهم في الدوحة، أو يزورهم في بلادهم.
وقد كانت المباحثات بين صاحب السمو، وفخامة الرئيسة جولندا جرابر كيتاروفيتش رئيسة جمهورية كرواتيا، سيرا على هذا النهج الحكيم، حيث تناولت مباحثات صاحب السمو والرئيسة الكرواتية، سبل تعزيز علاقات التعاون والصداقة، بين البلدين، لا سيما في المجالات السياسية، والاقتصادية، والاستثمارية، والبيئية، التي تم توقيع اتفاقية للتعاون بشأنها بين الحكومتين القطرية والكرواتية، إضافة إلى تناول أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية ومواقف البلدين تجاهها.
ولأن حكمة وجهود صاحب السمو على كافة الأصعدة، هي محل تقدير عالمي وإقليمي مستحق. فقد قامت الرئيسة الكرواتية بتقليد سمو الأمير المفدى الوسام الكبير للملك توميسلاف مع الوشاح والنجمة الكبرى، وهو أعلى وسام في جمهورية كرواتيا.
لقد فتحت زيارة الرئيسة الكرواتية للدوحة، ومباحثات صاحب السمو معها، آفاقا واسعة للتعاون بين قطر وكرواتيا، آفاق ستعود حتما بالخير على الشعبين الصديقين.
إن قطر تقدم من خلال حكمة قيادتها الرشيدة نموذجا للعلاقات الدولية السوية والمتزنة، والجهود الدبلوماسية الدؤوبة والرصينة، وهي نماذج وجهود جديرة بالتقدير والاحترام والفخر.