قضايا الحق الإنساني للشعوب في الحرية والكرامة هي قضايا تستحق دوما الدعم والتأييد، لكونها تترجم حقيقة ناصعة وهي أن الواقع المعاصر الذي تعيشه الإنسانية لم يعد يقبل بتعرض الشعوب للظلم مطلقا.
هذا المفهوم الساطع في وضوحه يصلح لمواجهة انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة في تغييب حقوق الشعب الفلسطيني ظانة أن المجتمع الدولي سيصمت على هذه الانتهاكات.
نقول ذلك في ظل تفاقم أزمة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وأيضا في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي الجائر لقطاع غزة.
لكننا نعتبر أن أي مسلك ظالم من جانب إسرائيل مصيره إلى الزوال، فحين يعقد المجتمع الدولي عزمه الأكيد على إنصاف الشعب الفلسطيني والدفاع عن كافة حقوقه المشروعة في الحرية والكرامة والعدالة، فلابد لقضية الشعب الفلسطيني أن تنتصر.
إن الواقع الراهن يشهد استمراء سلطات الاحتلال الإسرائيلي للمضي في مخططاتها التي تنتهك حقوق الإنسان الفلسطيني. ولكن هيهات، فلابد أن يملي المجتمع الدولي إرادته ورغبته في تحقيق العدل وتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني التي تحفظها الكثير من المقررات والتوصيات التي أجازتها مؤسسات الشرعية الدولية.
إننا نقول في هذا المقام إنه قد آن الأوان لتقوم الدول العربية والإسلامية بتكثيف جهودها الهادفة إلى مؤازرة الشعب الفلسطيني ووقف ما يتعرض له أبناؤه من ظلم.
إن توحيد الجهود الإقليمية والدولية ومساندة الفلسطينيين ودعمهم من أجل نيل حقوقهم المشروعة هو مطلب الساعة، فقد استمر التماطل من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وظل قادة إسرائيل يتهربون من استحقاق التسوية السلمية العادلة والشاملة التي تقوم على تطبيق القرارات الصادرة عن مؤسسات الشرعية الدولية.
هذا المفهوم الساطع في وضوحه يصلح لمواجهة انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة في تغييب حقوق الشعب الفلسطيني ظانة أن المجتمع الدولي سيصمت على هذه الانتهاكات.
نقول ذلك في ظل تفاقم أزمة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وأيضا في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي الجائر لقطاع غزة.
لكننا نعتبر أن أي مسلك ظالم من جانب إسرائيل مصيره إلى الزوال، فحين يعقد المجتمع الدولي عزمه الأكيد على إنصاف الشعب الفلسطيني والدفاع عن كافة حقوقه المشروعة في الحرية والكرامة والعدالة، فلابد لقضية الشعب الفلسطيني أن تنتصر.
إن الواقع الراهن يشهد استمراء سلطات الاحتلال الإسرائيلي للمضي في مخططاتها التي تنتهك حقوق الإنسان الفلسطيني. ولكن هيهات، فلابد أن يملي المجتمع الدولي إرادته ورغبته في تحقيق العدل وتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني التي تحفظها الكثير من المقررات والتوصيات التي أجازتها مؤسسات الشرعية الدولية.
إننا نقول في هذا المقام إنه قد آن الأوان لتقوم الدول العربية والإسلامية بتكثيف جهودها الهادفة إلى مؤازرة الشعب الفلسطيني ووقف ما يتعرض له أبناؤه من ظلم.
إن توحيد الجهود الإقليمية والدولية ومساندة الفلسطينيين ودعمهم من أجل نيل حقوقهم المشروعة هو مطلب الساعة، فقد استمر التماطل من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وظل قادة إسرائيل يتهربون من استحقاق التسوية السلمية العادلة والشاملة التي تقوم على تطبيق القرارات الصادرة عن مؤسسات الشرعية الدولية.