+ A
A -
بحضور حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيسة مجلس إدارة المؤسسة. عبر خريجو دفعة 2017 من جامعات المدينة التعليمية، بوابة المستقبل.
هؤلاء الخريجون الذين تلقوا تعليما متميزا، بالجامعات التي استقطبتها قطر ايمانا منها بأن التعليم هو مفتاح النهضة المبتغاة، وقاطرة التقدم المستهدف، كانوا على موعد مع كلمة، يجب ان يضعوها نبراسا لحياتهم.. ليس هم فقط ولكن كل شباب الوطن والأمتين العربية والإسلامية. الكلمة كانت من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، واستهلتها سموها بعبارة، نرى أنها يجب ان تتحول إلى منهج عمل.. حيث قالت للخريجين، وإذ تخطون بدءاً من اليوم نحو المستقبل وبحوزتِكم شهاداتٌ من أفضلِ الجامعاتِ العالمية، أتمنى عليكم أن لا تنسوا أن العلم قرينٌ للأخلاق.. والأخلاقُ هي التي ترشدُ العلمَ نحو خدمةِ البشرية.
لقد كان باعثا على الفخر والاعتزاز والتقدير، تذكير صاحبة السمو للخريجين، بقدوتنا المثالية، وأسوتنا الحسنة، رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي وصفه الله تعالى في كتابه العزيز «وإنك لعلى خلق عظيم».
ان الجائزة التي اعلنت عنها صاحبة السمو خلال حفل التخريج، والتي تحمل اسم «أخلاقنا»، والتي ستُمنح لـ «من هم على خُلقٍ عظيم من الشباب»، لهي تفرد قطري غير مسبوق.. فطوبى لوطن تحرص قياداته على بناء نهضته بالعلم والأخلاق.
هؤلاء الخريجون الذين تلقوا تعليما متميزا، بالجامعات التي استقطبتها قطر ايمانا منها بأن التعليم هو مفتاح النهضة المبتغاة، وقاطرة التقدم المستهدف، كانوا على موعد مع كلمة، يجب ان يضعوها نبراسا لحياتهم.. ليس هم فقط ولكن كل شباب الوطن والأمتين العربية والإسلامية. الكلمة كانت من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، واستهلتها سموها بعبارة، نرى أنها يجب ان تتحول إلى منهج عمل.. حيث قالت للخريجين، وإذ تخطون بدءاً من اليوم نحو المستقبل وبحوزتِكم شهاداتٌ من أفضلِ الجامعاتِ العالمية، أتمنى عليكم أن لا تنسوا أن العلم قرينٌ للأخلاق.. والأخلاقُ هي التي ترشدُ العلمَ نحو خدمةِ البشرية.
لقد كان باعثا على الفخر والاعتزاز والتقدير، تذكير صاحبة السمو للخريجين، بقدوتنا المثالية، وأسوتنا الحسنة، رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي وصفه الله تعالى في كتابه العزيز «وإنك لعلى خلق عظيم».
ان الجائزة التي اعلنت عنها صاحبة السمو خلال حفل التخريج، والتي تحمل اسم «أخلاقنا»، والتي ستُمنح لـ «من هم على خُلقٍ عظيم من الشباب»، لهي تفرد قطري غير مسبوق.. فطوبى لوطن تحرص قياداته على بناء نهضته بالعلم والأخلاق.