شكلت مباحثات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في جدة، اول هذا الشهر، اهتماما متعاظما في مجلس الوزراء السعودي، خلال جلسته أمس، وخادم الحرمين يتحدث عن نتائجها الإيجابية، ليس فقط على صعيد العلاقات الراسخة والمتميزة بين قطر والسعودية، وإنما على صعيد توافق الرؤى إزاء أهم القضايا التي تشغل الآن المنطقة، والعالم كله.
لن نقول جديدا، بأكثر مما قلنا بأن مايربط بين قطر والسعودية، يتطلب باستمرار تبادل وجهات النظر بين القيادتين الساميتين، في الدولتين.. ويتطلب التنسيق المستمر، لبناء موقف واحد، هو في النهاية موقف صلب إزاء كافة التحديات الماثلة الآن، والتي تستهدف بالضرورة أمن واستقرار هذه المنطقة الحيوية.. وتستهدف المكاسب الضخمة التي حققتها دول الخليج العربية مجتمعة، لصالح رفاهية شعوبها، في المقام الاول.
ماهو لافت- ايضا- أن مجلس الوزراء السعودي، أشاد بنتائج اجتماع المجلس التنسيقي القطري- السعودي، في نسخته الخامسة، برئاسة معالي رئيس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني وسمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
الاجتماع- كما وردت اهم نتائجه في بيان ختامي- كان قد شدد على الحكمة في مواجهة كافة الاحداث في الدول العربية والإسلامية.. وأكد على حتمية مواجهة الإرهاب امميا،أمنياً وفكرياً ومالياً وإعلامياً وعسكرياً.
نعم.. سيظل التنسيق بين الدولتين، على اعلى المستويات. وستظل العلاقات الأزلية، يحكمها المصير المشترك.. وبالتنسيق والمصير الواحد، يمكن مواجهة كافة المخططات الشريرة.. ويمكن المحافظة على كافة المكاسب الطيبة والخيرة.
لن نقول جديدا، بأكثر مما قلنا بأن مايربط بين قطر والسعودية، يتطلب باستمرار تبادل وجهات النظر بين القيادتين الساميتين، في الدولتين.. ويتطلب التنسيق المستمر، لبناء موقف واحد، هو في النهاية موقف صلب إزاء كافة التحديات الماثلة الآن، والتي تستهدف بالضرورة أمن واستقرار هذه المنطقة الحيوية.. وتستهدف المكاسب الضخمة التي حققتها دول الخليج العربية مجتمعة، لصالح رفاهية شعوبها، في المقام الاول.
ماهو لافت- ايضا- أن مجلس الوزراء السعودي، أشاد بنتائج اجتماع المجلس التنسيقي القطري- السعودي، في نسخته الخامسة، برئاسة معالي رئيس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني وسمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
الاجتماع- كما وردت اهم نتائجه في بيان ختامي- كان قد شدد على الحكمة في مواجهة كافة الاحداث في الدول العربية والإسلامية.. وأكد على حتمية مواجهة الإرهاب امميا،أمنياً وفكرياً ومالياً وإعلامياً وعسكرياً.
نعم.. سيظل التنسيق بين الدولتين، على اعلى المستويات. وستظل العلاقات الأزلية، يحكمها المصير المشترك.. وبالتنسيق والمصير الواحد، يمكن مواجهة كافة المخططات الشريرة.. ويمكن المحافظة على كافة المكاسب الطيبة والخيرة.