+ A
A -
يتفضل حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فيشمل بحضوره ورعايته الكريمة، صباح اليوم، افتتاح منتدى الدوحة السابع عشر، الذي ينعقد تحت شعار «التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين»، وذلك بفندق شيراتون الدوحة.
لتفتح الدوحة أبوابها وقلبها، ليتحاور الزعماء وصناع القرار وقادة الرأي والمفكرون والمختصون ومنظمات المجتمع المدني، من أجل صالح المنطقة والإنسانية.
المنتدى، الذي أصبح، بحق، منبرا عالميا للحوار البنّاء والعميق، اختار هذا العام موضوعا يسبر أغوار قضايا أساسية لمنطقتنا، ومن ثم للعالم أجمع، فالتنمية والاستقرار هما غاية عظمى تتغياها كل دول العالم، وأهداف سامية يسعى لتحقيقها الجميع، كما أن قضايا اللاجئين باتت واحدة من أبرز ما يؤرق العالم على المستويين الإنساني والأمني، وهو ما جعل منها أولوية قصوى، تنعقد من أجل مناقشتها والبحث عن حلول لها قمم دولية وإقليمية.. وها هو منتدى الدوحة يفتح باب المناقشة الجدية والفعالة بحثا عن العلاج الناجع لذلك المرض الناتج عن الصراعات المسلحة والإرهاب والتطرف والفقر والبطالة في العديد من مناطق العالم، وفي مقدمتها منطقتنا.
إن الحوار هو الوسيلة المثلى لحل القضايا والصراعات والمنازعات.. أية قضايا، وكل الصراعات، وجميع المنازعات، هذا المبدأ الإنساني الراقي، تعتمده قطر وتدعو إليه، وتطبقه على أرض الواقع، في ما تتوسط فيه من الأزمات والصراعات، التي يشهد سجلها الدولي بنجاح منقطع النظير فيها.
ومنتدى الدوحة، واحد من تجليات هذا المبدأ القطري.
لتفتح الدوحة أبوابها وقلبها، ليتحاور الزعماء وصناع القرار وقادة الرأي والمفكرون والمختصون ومنظمات المجتمع المدني، من أجل صالح المنطقة والإنسانية.
المنتدى، الذي أصبح، بحق، منبرا عالميا للحوار البنّاء والعميق، اختار هذا العام موضوعا يسبر أغوار قضايا أساسية لمنطقتنا، ومن ثم للعالم أجمع، فالتنمية والاستقرار هما غاية عظمى تتغياها كل دول العالم، وأهداف سامية يسعى لتحقيقها الجميع، كما أن قضايا اللاجئين باتت واحدة من أبرز ما يؤرق العالم على المستويين الإنساني والأمني، وهو ما جعل منها أولوية قصوى، تنعقد من أجل مناقشتها والبحث عن حلول لها قمم دولية وإقليمية.. وها هو منتدى الدوحة يفتح باب المناقشة الجدية والفعالة بحثا عن العلاج الناجع لذلك المرض الناتج عن الصراعات المسلحة والإرهاب والتطرف والفقر والبطالة في العديد من مناطق العالم، وفي مقدمتها منطقتنا.
إن الحوار هو الوسيلة المثلى لحل القضايا والصراعات والمنازعات.. أية قضايا، وكل الصراعات، وجميع المنازعات، هذا المبدأ الإنساني الراقي، تعتمده قطر وتدعو إليه، وتطبقه على أرض الواقع، في ما تتوسط فيه من الأزمات والصراعات، التي يشهد سجلها الدولي بنجاح منقطع النظير فيها.
ومنتدى الدوحة، واحد من تجليات هذا المبدأ القطري.