+ A
A -
عاشت جماهير كرة القدم، أمس، ليلة مونديالية مشهودة، بدأت بكلمة قصيرة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أعلن فيها، باسم كل قطري وعربي، جاهزية ستاد خليفة الدولي لاستضافة كأس العالم 2022، الذي تفضل سموه وشمل برعايته الكريمة افتتاحه، وانتهت بقيام صاحب السمو بتتويج «السد» بطلا لكأس سموه.
بالنسبة لنادي السد، فإن يوم التاسع عشر من مايو سيبقى علامة فارقة في تاريخه الكروي، بعد أن فاز بأغلى الكؤوس، لكن هذا اليوم سيبقى استثنائيا أيضا، بعد أن شهد ظهور ستاد خليفة، أول ملاعب بطولة كأس العالم 2022، بعد عملية تجديد واسعة، حولته إلى جسر تواصل مع الرياضة العالمية، بعراقته التي امتدت لأربعة عقود.
يوم أمس، كنا على موعد استثنائي للغاية، مع أول ملاعب المونديال القطري، في إشارة لها مغزاها، وخلاصتها أن قطر جاهزة تماما لهذه البطولة، التي يُجمع العالم بأسره على أنها ستكون واحدة من البطولات التي لا تنسى في تاريخ كرة القدم.
لقد جاءت عروض الأضواء والألعاب النارية المميزة للغاية، لتؤكد، هي الأخرى، أن مونديال 2022 سوف يكون أحد أكثر المونديالات إبهارا، عبر تجهيزات لا تتوافر سوى في قلة من الملاعب العالمية، الأمر الذي يسمح لهذا الملعب العريق بأن يحاكي المسارح والمنشآت الترفيهية الأكثر تقدما في العالم.
مبروك للفائز بأغلى الكؤوس.. فريق السد
مبروك لشبابنا هذا الصرح الذي سيكون له شأنه في دفع الحركة الرياضية..
مبروك لقيادتنا الغالية التي قدمت الغالي والنفيس من أجل نهضتنا الرياضية، التي هي جزء من نهضة شاملة واسعة، هدفها الإنسان على هذه الأرض، الغالية على قلوبنا جميعا.
بالنسبة لنادي السد، فإن يوم التاسع عشر من مايو سيبقى علامة فارقة في تاريخه الكروي، بعد أن فاز بأغلى الكؤوس، لكن هذا اليوم سيبقى استثنائيا أيضا، بعد أن شهد ظهور ستاد خليفة، أول ملاعب بطولة كأس العالم 2022، بعد عملية تجديد واسعة، حولته إلى جسر تواصل مع الرياضة العالمية، بعراقته التي امتدت لأربعة عقود.
يوم أمس، كنا على موعد استثنائي للغاية، مع أول ملاعب المونديال القطري، في إشارة لها مغزاها، وخلاصتها أن قطر جاهزة تماما لهذه البطولة، التي يُجمع العالم بأسره على أنها ستكون واحدة من البطولات التي لا تنسى في تاريخ كرة القدم.
لقد جاءت عروض الأضواء والألعاب النارية المميزة للغاية، لتؤكد، هي الأخرى، أن مونديال 2022 سوف يكون أحد أكثر المونديالات إبهارا، عبر تجهيزات لا تتوافر سوى في قلة من الملاعب العالمية، الأمر الذي يسمح لهذا الملعب العريق بأن يحاكي المسارح والمنشآت الترفيهية الأكثر تقدما في العالم.
مبروك للفائز بأغلى الكؤوس.. فريق السد
مبروك لشبابنا هذا الصرح الذي سيكون له شأنه في دفع الحركة الرياضية..
مبروك لقيادتنا الغالية التي قدمت الغالي والنفيس من أجل نهضتنا الرياضية، التي هي جزء من نهضة شاملة واسعة، هدفها الإنسان على هذه الأرض، الغالية على قلوبنا جميعا.