كزبد احتمله السيل.. ستذهب ادعاءات المبطلين والمرجفين ضد قطر جفاء.. ذلك لأنها ليست إلا باطلا، فيما سيمكث الحق الذي ينفع الناس في الأرض. أما الزبد فهو تلك الادعاءات الكاذبة، التي توجه ضد قطر من قبل عدد من المنظمات، والادعاء بتعاطف دولة قطر أو تجاهلها لأفعال الجماعات الإرهابية في الشرق الأوسط.
إنه زبد سيذهب حتما جفاء، لأن الإرهاب ظاهرة عالمية، وإن دولة قطر مستهدفة، كباقي دول منطقة الشرق الأوسط، من قبل الجماعات الإرهابية، التي تهدد أمن المنطقة والعالم بأسره.
انه زبد سيذهب جفاء، لأن قطر، كعضو في المجتمع الدولي، لا تألو جهدا، على المستوى الإقليمي أو في إطار الأمم المتحدة، في مكافحة الإرهاب، وأنها عضو فاعل في التحالف الدولي، الذي تقوده أميركا، ضد تنظيم «داعش».
إنه زبد سيذهب جفاء، لأنه لا ينكر إلا جاحد أو أعمى البصيرة، ذلك الدور المحوري الذي لعبته دولة قطر، من خلال «إعلان الدوحة» المنبثق عن مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لمنع الجريمة والعدالة الجنائية في عام 2015. كما لاينكر إلا كل أفاك أثيم، ما قامت به قطر من توفير فرص تعليم لأكثر من 7 ملايين طفل، وخلق أكثر من 300 ألف فرصة عمل، لتعطي الأمل لأولئك المهددين بخطر التجنيد لدى جماعات إرهابية.
لقد كان بيان مكتب الاتصال الحكومي ردا على تلك الأكاذيب صادقا، في قوله «عندما ينكشف من يقف وراء هذه الحملات في المستقبل ستتضح جليا الدوافع الحقيقية وراء مثل هذه الأفعال للمساس بسمعة قطر».
إنه زبد سيذهب حتما جفاء، لأن الإرهاب ظاهرة عالمية، وإن دولة قطر مستهدفة، كباقي دول منطقة الشرق الأوسط، من قبل الجماعات الإرهابية، التي تهدد أمن المنطقة والعالم بأسره.
انه زبد سيذهب جفاء، لأن قطر، كعضو في المجتمع الدولي، لا تألو جهدا، على المستوى الإقليمي أو في إطار الأمم المتحدة، في مكافحة الإرهاب، وأنها عضو فاعل في التحالف الدولي، الذي تقوده أميركا، ضد تنظيم «داعش».
إنه زبد سيذهب جفاء، لأنه لا ينكر إلا جاحد أو أعمى البصيرة، ذلك الدور المحوري الذي لعبته دولة قطر، من خلال «إعلان الدوحة» المنبثق عن مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لمنع الجريمة والعدالة الجنائية في عام 2015. كما لاينكر إلا كل أفاك أثيم، ما قامت به قطر من توفير فرص تعليم لأكثر من 7 ملايين طفل، وخلق أكثر من 300 ألف فرصة عمل، لتعطي الأمل لأولئك المهددين بخطر التجنيد لدى جماعات إرهابية.
لقد كان بيان مكتب الاتصال الحكومي ردا على تلك الأكاذيب صادقا، في قوله «عندما ينكشف من يقف وراء هذه الحملات في المستقبل ستتضح جليا الدوافع الحقيقية وراء مثل هذه الأفعال للمساس بسمعة قطر».