+ A
A -
أرست دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مواقف راسخة، تتسم بالوضوح والشفافية والمصداقية تجاه مختلف الأحداث والقضايا، وحازت قطر، دوما، على ثقة العالم بأسره، لكونها تنتهج أسمى المواقف ذات المصداقية في التزامها بالقضايا ذات الأولوية في الساحتين الإقليمية والدولية.
ومن هذا المنطلق، فإن النهج الشفاف لدولة قطر في تعاملها مع المسألة التي حدثت، متمثلة في تعرض موقع وكالة أنبائها الرسمية (قنا) لاختراق من قبل جهة غير معروفة، يجسد رؤية قطر في مجابهة أية محاولات تهدف إلى التشويش على مواقفها السياسية.
إن الأدوار المهمة التي تمثل كتابا مفتوحا يروي إنجازات قطر، ويعكس اعتمادها باستمرار على التخطيط الاستراتيجي السليم لحاضرها ومستقبلها، هذه الأدوار تعد مفخرة عظيمة لقطر، قيادة وشعبا.
إن إعلان المسؤولين عن النهج الشفاف الذي شرعت الأجهزة والجهات الحكومية المختصة في مباشرته، للتعامل مع مسألة «اختراق موقع الوكالة القطرية للأنباء»، قدم للعالم درسا مهما في الشفافية، ومواجهة هذا التآمر بشكل علمي، يستند إلى الوضوح والمصداقية، في عصر الإعلام المفتوح الذي يتناقل أحداث العالم عبر ثوان معدودة.
إن المسيرة السياسية والاقتصادية المشهودة لدولة قطر تحظى بتقدير العالم وإعجابه، فقطر تقدم كل يوم دروسا عظيمة في التعامل الشفاف، وتكريس المصداقية إلى أبعد مدى ممكن.
ومن هذا المنطلق، فإن النهج الشفاف لدولة قطر في تعاملها مع المسألة التي حدثت، متمثلة في تعرض موقع وكالة أنبائها الرسمية (قنا) لاختراق من قبل جهة غير معروفة، يجسد رؤية قطر في مجابهة أية محاولات تهدف إلى التشويش على مواقفها السياسية.
إن الأدوار المهمة التي تمثل كتابا مفتوحا يروي إنجازات قطر، ويعكس اعتمادها باستمرار على التخطيط الاستراتيجي السليم لحاضرها ومستقبلها، هذه الأدوار تعد مفخرة عظيمة لقطر، قيادة وشعبا.
إن إعلان المسؤولين عن النهج الشفاف الذي شرعت الأجهزة والجهات الحكومية المختصة في مباشرته، للتعامل مع مسألة «اختراق موقع الوكالة القطرية للأنباء»، قدم للعالم درسا مهما في الشفافية، ومواجهة هذا التآمر بشكل علمي، يستند إلى الوضوح والمصداقية، في عصر الإعلام المفتوح الذي يتناقل أحداث العالم عبر ثوان معدودة.
إن المسيرة السياسية والاقتصادية المشهودة لدولة قطر تحظى بتقدير العالم وإعجابه، فقطر تقدم كل يوم دروسا عظيمة في التعامل الشفاف، وتكريس المصداقية إلى أبعد مدى ممكن.