+ A
A -
في ظل النفحات المباركة لحلول شهر رمضان الكريم، يزداد تطلع العالم الإسلامي بأسره إلى واقع يسود فيه السلام والمحبة، وتتعمق الأواصر والروابط والصلات بين المسلمين، في مشارق الأرض ومغاربها.
إننا ننتهز فرصة حلول هذه المناسبة الميمونة المباركة، لنرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، داعين المولى عز وجل أن يكلأه دوما بحفظه وتوفيقه، وأن يسدد دوما على طريق الخير والحق خطواته، وأن ينعم شعبنا الكريم وكافة الشعوب العربية والإسلامية بأعظم نعم العافية والسلامة، وأن يعود الشهر الكريم على الأمة الإسلامية وهي أشد منعة وقوة وترابطا وتراحما ووحدة حقيقية.
إننا نأمل أن تكلل جهود قادة وزعماء عالمنا العربي والإسلامي، وفي مقدمتهم الجهود المباركة التي ما فتئ صاحب السمو أمير البلاد المفدى (حفظه الله)، يقوم بها من أجل عالم تسوده المحبة، وينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والخير الوفير، أن تكلل هذه الجهود الجماعية للقادة والزعماء بالتوفيق والسداد، فما أحوج أمتنا إلى ان تهنأ بالاستقرار والأمن والسلام.
ونبتهل إلى الحق عز وجل أن يستجيب للدعاء الخالص من المسلمين، وهم يأملون بواقع أكثر أمنا واستقرارا وسلاما، في ظل الامتثال لما يدعو إليه ديننا الحنيف من التمسك بقيم الخير ومكارم الأخلاق.
إننا ننتهز فرصة حلول هذه المناسبة الميمونة المباركة، لنرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، داعين المولى عز وجل أن يكلأه دوما بحفظه وتوفيقه، وأن يسدد دوما على طريق الخير والحق خطواته، وأن ينعم شعبنا الكريم وكافة الشعوب العربية والإسلامية بأعظم نعم العافية والسلامة، وأن يعود الشهر الكريم على الأمة الإسلامية وهي أشد منعة وقوة وترابطا وتراحما ووحدة حقيقية.
إننا نأمل أن تكلل جهود قادة وزعماء عالمنا العربي والإسلامي، وفي مقدمتهم الجهود المباركة التي ما فتئ صاحب السمو أمير البلاد المفدى (حفظه الله)، يقوم بها من أجل عالم تسوده المحبة، وينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والخير الوفير، أن تكلل هذه الجهود الجماعية للقادة والزعماء بالتوفيق والسداد، فما أحوج أمتنا إلى ان تهنأ بالاستقرار والأمن والسلام.
ونبتهل إلى الحق عز وجل أن يستجيب للدعاء الخالص من المسلمين، وهم يأملون بواقع أكثر أمنا واستقرارا وسلاما، في ظل الامتثال لما يدعو إليه ديننا الحنيف من التمسك بقيم الخير ومكارم الأخلاق.