+ A
A -
يزور حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، دولة الكويت الشقيقة اليوم، يلتقي خلالها أخاه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
الزيارة تأتي في إطار الزيارات الأخوية التي يقوم بها في شهر رمضان المبارك من كل عام، لكنها بالقطع تحمل دلالات عديدة وعميقة. لعل أولها وأهمها، تلك العلاقة النموذجية، بين الشقيقتين، قطر والكويت، على المستويين الشعبي والحكومي، وهي علاقة تضرب بجذورها في عمق تاريخنا العربي والخليجي، وتعززها وترسخها دوما، تلك الحكمة العميقة، والرؤية الثاقبة المتزنة لقضايا المنطقة والعالم، والتي يتمتع بها، حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وأخوه صاحب السمو أمير دولة الكويت.
كما أن الزيارة، تأتي في خضم أحداث متتالية تشهدها المنطقة العربية، وهو ما يتطلب تشاورا وتبادلا للرأي بين قادة المنطقة، وفي مقدمتهم صاحب السمو، وأخوه أمير دولة الكويت.
فقطر تؤكد دائما على ان الحوار هو السبيل الوحيد للوصول إلى حلول تلبي مصالح شعوبنا، وهي رؤية ثابتة تتقاسمها معها دولة الكويت الشقيقة.
إن علاقات التعاون والتنسيق الدائم بين قطر والكويت تعد نموذجا يحتذى، ومثالا يقتدى، في العمل من اجل تحقيق تطلعات وآمال الشعوب.
فالبلدان المحوريان في المنطقة، وفي مجلس التعاون الخليجي، لطالما شكلت العلاقة بينهما حجر زاوية، ومركز ثقل واتزان للعلاقات الخليجية والعربية والإسلامية.
الزيارة تأتي في إطار الزيارات الأخوية التي يقوم بها في شهر رمضان المبارك من كل عام، لكنها بالقطع تحمل دلالات عديدة وعميقة. لعل أولها وأهمها، تلك العلاقة النموذجية، بين الشقيقتين، قطر والكويت، على المستويين الشعبي والحكومي، وهي علاقة تضرب بجذورها في عمق تاريخنا العربي والخليجي، وتعززها وترسخها دوما، تلك الحكمة العميقة، والرؤية الثاقبة المتزنة لقضايا المنطقة والعالم، والتي يتمتع بها، حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وأخوه صاحب السمو أمير دولة الكويت.
كما أن الزيارة، تأتي في خضم أحداث متتالية تشهدها المنطقة العربية، وهو ما يتطلب تشاورا وتبادلا للرأي بين قادة المنطقة، وفي مقدمتهم صاحب السمو، وأخوه أمير دولة الكويت.
فقطر تؤكد دائما على ان الحوار هو السبيل الوحيد للوصول إلى حلول تلبي مصالح شعوبنا، وهي رؤية ثابتة تتقاسمها معها دولة الكويت الشقيقة.
إن علاقات التعاون والتنسيق الدائم بين قطر والكويت تعد نموذجا يحتذى، ومثالا يقتدى، في العمل من اجل تحقيق تطلعات وآمال الشعوب.
فالبلدان المحوريان في المنطقة، وفي مجلس التعاون الخليجي، لطالما شكلت العلاقة بينهما حجر زاوية، ومركز ثقل واتزان للعلاقات الخليجية والعربية والإسلامية.
