+ A
A -
وسط الحفاوة العظيمة والمعهودة بالزيارة الأخوية الكريمة استقبلت دولة الكويت، قيادة وشعبا، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بأغلى ما يستحقه سموه من الترحاب الأخوي، الذي يعبر، بتلقائية وعفوية وصدق، عن ما يكنه أهل الكويت جميعا لسمو الأمير المفدى، من المحبة والتقدير العظيمين.
وقد احتشد مضمون التغطيات الإعلامية الكويتية، في الصحف، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، بفيض من الترحيب الحار بهذه الزيارة الميمونة في الشهر الكريم، بما تحمله الزيارة الأخوية من دلالات عميقة وصادقة تعكس تميز علاقات قطر والكويت.
في هذا المقام، فقد التقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أخاه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، بقصر دسمان بالكويت، مساء أمس.
ومما لا شك فيه، فإن اللقاء المتميز بين القائدين الشقيقين، سمو الأمير المفدى وأخيه سمو أمير دولة الكويت الشقيقة، والمباحثات المهمة التي جرت بينهما، يرسمان مجددا أغلى التطلعات في أن يتواصل النبض الأصيل للعلاقات الثنائية القطرية– الكويتية، بكل ما تمتلكه هذه العلاقات من مخزون تاريخي عميق، لنشهد في الفترة المقبلة بمشيئة الله عز وجل المزيد من خطوات التعاون القطري– الكويتي المدروس في كافة مجالات الاقتصاد والتنسيق السياسي لما فيه الخير للبلدين والشعبين الشقيقين.
إن الزيارة الأخوية السامية لحضرة صاحب السمو إلى دولة الكويت الشقيقة قد شغلت حيزا مهما في التغطيات الإعلامية، لكونها تترجم سداد الخطوات الحكيمة لكل من صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وشقيقه سمو أمير دولة الكويت الشقيقة، فقد عرف القائدان الشقيقان، على الدوام بتميز سياساتهما في كافة المجالات، وما يتمتعان به من حنكة سياسية رفيعة، حيث ظلت مواقفهما وتحركاتهما تحظى بالتقدير والثناء والإعجاب على كافة المستويات الإقليمية والدولية.
وقد احتشد مضمون التغطيات الإعلامية الكويتية، في الصحف، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، بفيض من الترحيب الحار بهذه الزيارة الميمونة في الشهر الكريم، بما تحمله الزيارة الأخوية من دلالات عميقة وصادقة تعكس تميز علاقات قطر والكويت.
في هذا المقام، فقد التقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أخاه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، بقصر دسمان بالكويت، مساء أمس.
ومما لا شك فيه، فإن اللقاء المتميز بين القائدين الشقيقين، سمو الأمير المفدى وأخيه سمو أمير دولة الكويت الشقيقة، والمباحثات المهمة التي جرت بينهما، يرسمان مجددا أغلى التطلعات في أن يتواصل النبض الأصيل للعلاقات الثنائية القطرية– الكويتية، بكل ما تمتلكه هذه العلاقات من مخزون تاريخي عميق، لنشهد في الفترة المقبلة بمشيئة الله عز وجل المزيد من خطوات التعاون القطري– الكويتي المدروس في كافة مجالات الاقتصاد والتنسيق السياسي لما فيه الخير للبلدين والشعبين الشقيقين.
إن الزيارة الأخوية السامية لحضرة صاحب السمو إلى دولة الكويت الشقيقة قد شغلت حيزا مهما في التغطيات الإعلامية، لكونها تترجم سداد الخطوات الحكيمة لكل من صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وشقيقه سمو أمير دولة الكويت الشقيقة، فقد عرف القائدان الشقيقان، على الدوام بتميز سياساتهما في كافة المجالات، وما يتمتعان به من حنكة سياسية رفيعة، حيث ظلت مواقفهما وتحركاتهما تحظى بالتقدير والثناء والإعجاب على كافة المستويات الإقليمية والدولية.