حراك إقليمي ودولي كبير يتواصل حاليا، ويتمحور هذا الحراك، حول دعم الحل الذي يحقق إرادة الشعب السوري، وينهي معاناته التي طالت، وسط تعنت النظام ومحاولاته المستمرة لعرقلة أية تسوية عادلة وشاملة للأزمة، مع دخولها عامها الخامس.
إن النظرة الراهنة لما يدور من حراك سياسي ودبلوماسي عظيم، وما تبذله العديد من الدول، وفي مقدمتها دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تشف عن ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي، لبلورة الحل المنشود للأزمة بطريقة عادلة.
إن الترقب يتزايد حاليا لما يمكن أن تؤول إليه مجمل الجهود الإقليمية والدولية التي يجتهد فيها العديد من القادة إقليميا ودوليا، وفي مقدمتهم سمو الأمير المفدى، لتقريب يوم إنهاء الأزمة، ووقف حمام الدم المستمر لخمسة أعوام في سوريا.
ومن هنا فإننا نثمن ما ظلت تقوم به القيادة القطرية الرشيدة من جهود دؤوبة، هدفها مساندة الشعب السوري بكل السبل والوسائل والضغط على المجتمع الدولي، ليقوم بالمهام التي يجب عليه الاضطلاع بها من منطلق المسؤولية الأخلاقية المتعلقة بحماية الشعب السوري من المجازر وعمليات الإبادة الممنهجة التي ظل النظام يمارسها بشكل مستمر.
وفي هذا المقام، فإننا نعتبر أن المجتمع الدولي يواجه مسؤولية جسيمة في كيفية العمل السريع لوقف انتهاكات النظام للهدنة، وبلورة صورة الحل المنشود، بأسلوب يتيح للشعب السوري أن يقر إرادته المغيبة حتى الآن.
إن النظرة الراهنة لما يدور من حراك سياسي ودبلوماسي عظيم، وما تبذله العديد من الدول، وفي مقدمتها دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تشف عن ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي، لبلورة الحل المنشود للأزمة بطريقة عادلة.
إن الترقب يتزايد حاليا لما يمكن أن تؤول إليه مجمل الجهود الإقليمية والدولية التي يجتهد فيها العديد من القادة إقليميا ودوليا، وفي مقدمتهم سمو الأمير المفدى، لتقريب يوم إنهاء الأزمة، ووقف حمام الدم المستمر لخمسة أعوام في سوريا.
ومن هنا فإننا نثمن ما ظلت تقوم به القيادة القطرية الرشيدة من جهود دؤوبة، هدفها مساندة الشعب السوري بكل السبل والوسائل والضغط على المجتمع الدولي، ليقوم بالمهام التي يجب عليه الاضطلاع بها من منطلق المسؤولية الأخلاقية المتعلقة بحماية الشعب السوري من المجازر وعمليات الإبادة الممنهجة التي ظل النظام يمارسها بشكل مستمر.
وفي هذا المقام، فإننا نعتبر أن المجتمع الدولي يواجه مسؤولية جسيمة في كيفية العمل السريع لوقف انتهاكات النظام للهدنة، وبلورة صورة الحل المنشود، بأسلوب يتيح للشعب السوري أن يقر إرادته المغيبة حتى الآن.