كل عام وحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، يقودنا من عز إلى عز، ومن رفعة إلى رفعة، ومن مجد إلى مجد، ومن رفاهية إلى رفاهية. كل عام ونحن ملتفون حول قيادتنا الرشيدة، سائرون خلفها في دروب الكرامة واستقلال الرأي والقرار الذي لا يقبل مساومة.
كل عام وقطر مرفوعة الرأس، خفاقة الراية، عزيزة السيادة. تلك السيادة التي لن ينال منها أحد، مهما تمادى في الأكاذيب والافتراءات، ومهما واصل في مسار الضغوط الفاشلة التي لن تنال من صمود قطر والقطريين.
كل عام وقطر واحة للحرية، لا تخنق صوتا، ولا تقصف قلما، ولا تهدد صاحب رأي، ولا تغلق منبرا إعلاميا، إيمانا منها بقيمة الحرية، ودور الإعلام في الإصلاح المنشود.
كل عام وقطر قائدة، رائدة للعمل الخيري، الذي يخفف آلام المعوزين، ويمسح دمعة مئات آلاف من الأيتام عبر العالم، من خلال عطاء محسنيها، الذين لا يبذلون العطاء إلا لوجه الله والإنسانية، دون منّ أو أذى، ودون انتظار لجزاء أو شكورا.
كل عام وقطر مساندة وداعمة لحق الشعوب في الكرامة الإنسانية، ومنحازة إلى ما تريده الشعوب وما تتطلع إليه، دون إملاء.
كل عام وقطر داعمة لأشقائها في الوطن العربي، إيمانا منها بوحدة الدم والتاريخ والمصير المشترك، بين كافة شعوبه.
كل عام وقطر سند لأمتها الإسلامية، مؤمنة في عزة ومنعة بالاعتصام بحبل الله، ونبذ خطر الفرقة والتشرذم.
كل عام وقطر مرفوعة الرأس، خفاقة الراية، عزيزة السيادة. تلك السيادة التي لن ينال منها أحد، مهما تمادى في الأكاذيب والافتراءات، ومهما واصل في مسار الضغوط الفاشلة التي لن تنال من صمود قطر والقطريين.
كل عام وقطر واحة للحرية، لا تخنق صوتا، ولا تقصف قلما، ولا تهدد صاحب رأي، ولا تغلق منبرا إعلاميا، إيمانا منها بقيمة الحرية، ودور الإعلام في الإصلاح المنشود.
كل عام وقطر قائدة، رائدة للعمل الخيري، الذي يخفف آلام المعوزين، ويمسح دمعة مئات آلاف من الأيتام عبر العالم، من خلال عطاء محسنيها، الذين لا يبذلون العطاء إلا لوجه الله والإنسانية، دون منّ أو أذى، ودون انتظار لجزاء أو شكورا.
كل عام وقطر مساندة وداعمة لحق الشعوب في الكرامة الإنسانية، ومنحازة إلى ما تريده الشعوب وما تتطلع إليه، دون إملاء.
كل عام وقطر داعمة لأشقائها في الوطن العربي، إيمانا منها بوحدة الدم والتاريخ والمصير المشترك، بين كافة شعوبه.
كل عام وقطر سند لأمتها الإسلامية، مؤمنة في عزة ومنعة بالاعتصام بحبل الله، ونبذ خطر الفرقة والتشرذم.