.... وها هم أيضا- في إطار حملتهم التائهة المضروبة إزاء قطر- يحاولون التشويش على أمر رياضي أصبح واقعا.. وهذا الأمر، معروف بالضرورة: استضافة قطر لعرس الكرة العالمية في العام 2022.
ملف قطر لاستضافة المونديال، كان ملفا نزيها، وفقا لما اكده تقرير غارسيا، الذي شهد العالم كله، ان قطر قد تعاونت معه تعاونا صادقا وأمينا لدحض كافة الافتراءات والأكاذيب.
منذ ان حازت قطر على هذا الشرف الرياضي، وباشرت في همة عالية للوفاء بكافة مستحقاته على الأرض، تحت شعار: سنذهل العالم، تعرضت قطر لحملة ممنهجة من الاتهامات والاكاذيب، من دوائر عديدة، تطعن طعنا في عدم اهلية الدوحة لتنظيم المونديال، لكن كل هذه الأكاذيب قد تم فضحها فضحا مبينا، بشهادة الفيفا، وكبار الشخصيات الرياضية في العالم، التي تلمست الحقائق على الأرض، وأبدت اعجابها بالمنشآت الرياضية الفاخرة، وما بذلته قطر على صعيد حقوق العمال، الشركاء الأصليين في الإعداد لهذا الحدث العالمي الكبير.
فوز قطر باستضافة المونديال، باعتباره شرفا يتجاوز قطر إلى كل هذه المنطقة من العالم، لئن كان مفهوما أنه قد أوغر صدور الدوائر المعادية لأي تشريف لهذه المنطقة، فإنه يبقى غير مفهوم من دول الحصار الظالم، ان يوغر صدورها هذا التشريف، وهو التشريف الذي قالت قطر يوم كسبت الفوز إنه شرف وتشريف للامتين العربية والإسلامية، باعتبار أن هذا العرس تستضيفه لأول مرة دولة عربية وإسلامية.
السؤال هنا، لماذا لم تثر هذه الدول ما تثيره الآن، قبل المقاطعة والحصار، وحملة الأكاذيب الجائرة والمفضوحة؟
إنه الكيد الرخيص. بل الحسد.. بل محاولة طائشة ومرفوضة لتسييس الرياضة.. وهو الرفض الذي عبر عنه الأحرار الرياضيون في مختلف الدوائر الرياضية العالمية.
قطر ستذهل العالم بمونديال، سيتحدث عنه العالم كله، بمنتهى الإعجاب والزهو والذهول. ومن هنا نقول للعالم: أهلا بكم في قطر المونديال..
ونقول لكل الذين يكيدون كيدا، أهلا بكم أيضا، لتموتوا بغيظكم.
ملف قطر لاستضافة المونديال، كان ملفا نزيها، وفقا لما اكده تقرير غارسيا، الذي شهد العالم كله، ان قطر قد تعاونت معه تعاونا صادقا وأمينا لدحض كافة الافتراءات والأكاذيب.
منذ ان حازت قطر على هذا الشرف الرياضي، وباشرت في همة عالية للوفاء بكافة مستحقاته على الأرض، تحت شعار: سنذهل العالم، تعرضت قطر لحملة ممنهجة من الاتهامات والاكاذيب، من دوائر عديدة، تطعن طعنا في عدم اهلية الدوحة لتنظيم المونديال، لكن كل هذه الأكاذيب قد تم فضحها فضحا مبينا، بشهادة الفيفا، وكبار الشخصيات الرياضية في العالم، التي تلمست الحقائق على الأرض، وأبدت اعجابها بالمنشآت الرياضية الفاخرة، وما بذلته قطر على صعيد حقوق العمال، الشركاء الأصليين في الإعداد لهذا الحدث العالمي الكبير.
فوز قطر باستضافة المونديال، باعتباره شرفا يتجاوز قطر إلى كل هذه المنطقة من العالم، لئن كان مفهوما أنه قد أوغر صدور الدوائر المعادية لأي تشريف لهذه المنطقة، فإنه يبقى غير مفهوم من دول الحصار الظالم، ان يوغر صدورها هذا التشريف، وهو التشريف الذي قالت قطر يوم كسبت الفوز إنه شرف وتشريف للامتين العربية والإسلامية، باعتبار أن هذا العرس تستضيفه لأول مرة دولة عربية وإسلامية.
السؤال هنا، لماذا لم تثر هذه الدول ما تثيره الآن، قبل المقاطعة والحصار، وحملة الأكاذيب الجائرة والمفضوحة؟
إنه الكيد الرخيص. بل الحسد.. بل محاولة طائشة ومرفوضة لتسييس الرياضة.. وهو الرفض الذي عبر عنه الأحرار الرياضيون في مختلف الدوائر الرياضية العالمية.
قطر ستذهل العالم بمونديال، سيتحدث عنه العالم كله، بمنتهى الإعجاب والزهو والذهول. ومن هنا نقول للعالم: أهلا بكم في قطر المونديال..
ونقول لكل الذين يكيدون كيدا، أهلا بكم أيضا، لتموتوا بغيظكم.