أثبتت دولة قطر باقتدار بأنها تنتهج نهجا حكيما لمعالجة الأزمة المفتعلة التي اختلقتها دول الحصار على مدى الاسابيع الماضية، وفي ظل متابعة الإعلام الدولي والرأي العام لنهج الدوحة الحكيم في مجابهة وتفنيد ودحض كافة معطيات الحملة الجائرة لدول الحصار، فقد بدا واضحا لكل المحللين والمراقبين المنصفين بأن قطر قد اتبعت خطوات منهجية وعقلانية سديدة أتاحت لها ان تحظى بالتقدير الدولي المستمر.
إن الرؤية المتأنية لتداعيات أحداث الأزمة التي افتعلتها دول الحصار، تكشف بوضوح بأن كافة الادعاءات الزائفة قد سقطت ولم تعد لها قيمة تذكر، لكون دولة قطر قد واجهت بمنطق سديد كل ما حاولت دول الحصار أن تطرحه في المستويات السياسية والدبلوماسية والإعلامية. لقد توالت بشكل مستمر المواقف والتصريحات الدولية التي تعبر عن تأييد خالص لقطر، وادانة قوية لكل الاجراءات الظالمة والعدوانية التي تبنتها دول الحصار في الفترة الماضية.
لقد أشادت وسائل الإعلام الدولية بحسن إدارة الدوحة لهذه الأزمة، رغم كونها تمت بتدبير يعتمد «الأسلوب التآمري الواضح» ورغم ما اكتنف حملات دول الحصار على المستوى الاعلامي من اسفاف وضعف في المنطق السياسي في طرح الأفكار المتعلقة بما اعلنته دول الحصار من اجراءات وما وجهته من اتهامات واهية لقطر.. وهي اتهامات كان مآلها السقوط السريع ورفض الرأي العام الحر في كل مكان لها.
إن دولة قطر تواصل الآن بذات النهج الحكيم تعاملها مع التطورات الراهنة المتعلقة بالأزمة المفتعلة، وقد بدا واضحا للمحللين حاليا بأن ما جهرت به قطر منذ الوهلة الأولى برفض الاتهامات الواهية وبرفض أي مطلب يمس بالسيادة الوطنية للبلاد، وبأنه لا سبيل سوى الحوار المتسق مع موجهات ومفاهيم وروح القوانين والمواثيق الدولية، أن ذلك كله يشكل الرأي السديد الذي لا مجال لأي معطيات غيره في توجهات وجهود معالجة الأزمة وحلها وفقا لحوار يقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية واحترام السيادة الوطنية.
إن الرؤية المتأنية لتداعيات أحداث الأزمة التي افتعلتها دول الحصار، تكشف بوضوح بأن كافة الادعاءات الزائفة قد سقطت ولم تعد لها قيمة تذكر، لكون دولة قطر قد واجهت بمنطق سديد كل ما حاولت دول الحصار أن تطرحه في المستويات السياسية والدبلوماسية والإعلامية. لقد توالت بشكل مستمر المواقف والتصريحات الدولية التي تعبر عن تأييد خالص لقطر، وادانة قوية لكل الاجراءات الظالمة والعدوانية التي تبنتها دول الحصار في الفترة الماضية.
لقد أشادت وسائل الإعلام الدولية بحسن إدارة الدوحة لهذه الأزمة، رغم كونها تمت بتدبير يعتمد «الأسلوب التآمري الواضح» ورغم ما اكتنف حملات دول الحصار على المستوى الاعلامي من اسفاف وضعف في المنطق السياسي في طرح الأفكار المتعلقة بما اعلنته دول الحصار من اجراءات وما وجهته من اتهامات واهية لقطر.. وهي اتهامات كان مآلها السقوط السريع ورفض الرأي العام الحر في كل مكان لها.
إن دولة قطر تواصل الآن بذات النهج الحكيم تعاملها مع التطورات الراهنة المتعلقة بالأزمة المفتعلة، وقد بدا واضحا للمحللين حاليا بأن ما جهرت به قطر منذ الوهلة الأولى برفض الاتهامات الواهية وبرفض أي مطلب يمس بالسيادة الوطنية للبلاد، وبأنه لا سبيل سوى الحوار المتسق مع موجهات ومفاهيم وروح القوانين والمواثيق الدولية، أن ذلك كله يشكل الرأي السديد الذي لا مجال لأي معطيات غيره في توجهات وجهود معالجة الأزمة وحلها وفقا لحوار يقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية واحترام السيادة الوطنية.