قطر دولة عقلانية، ذلك هو رأي العالم الحر، وهو ينظر إلى تعاطيها العقلاني مع الأزمة الحالية.. تلك الأزمة التي تسببت فيها دول المقاطعة والحصار، بقرصنة مفضوحة، وكذبة سرعان ما تحولت إلى جملة اكاذيب، مفضوحة هي أيضا.
على كافة الأصعدة السياسية، تحركت قطر بعقلانية وخطاب فضّاح للأكاذيب.. وها هي الآن، تتحرك بمنتهى الثبات والعقلانية، على الصعيدين الاقتصادي والدفاعي، لرد المظالم، تلك التي تسبب فيها الحصار الظالم.. غير القانوني، واللاأخلاقي، واللاإنساني، في ذات الوقت.
على الصعيد الاقتصادي، تعاقدت قطر مع مكتب قانوني في جنيف معني بقضايا منظمة التجارة العالمية، لدراسة إجراءات دول الحصار، غير القانونية المنتهكة لكل قواعد التجارة العالمية.
أيضا على صعيد المؤامرة- التي ترقى إلى مستوى محاولة الانقلاب كما قال وزير الدولة لشؤون الدفاع-، تسعى قطر الآن إلى محكمة العدل الدولية، للتعويض عن كافة الأضرار التي تسببت فيها دول المؤامرة.
هكذا هي قطر.. منتهى العقلانية، في إدارة الأزمة منذ اليوم الأول.. ولعلنا هنا، نشير أيضا إلى عقلانيتها حينما أوكلت جهاز ( الإف بى آي) بكل خبراته الضخمة، لكشف الجهة أو الجهات التي تورطت في القرصنة، على وكالة انبائها الرسمية.
نعم. بالعقل، تدير قطر الأزمة، وليس بالتهريج والأكاذيب والافتراءات، تلك التي لا تزال تنشط فيها دول المقاطعة والحصار الجائر.
العقل في قطر، هو سيد الموقف.
على كافة الأصعدة السياسية، تحركت قطر بعقلانية وخطاب فضّاح للأكاذيب.. وها هي الآن، تتحرك بمنتهى الثبات والعقلانية، على الصعيدين الاقتصادي والدفاعي، لرد المظالم، تلك التي تسبب فيها الحصار الظالم.. غير القانوني، واللاأخلاقي، واللاإنساني، في ذات الوقت.
على الصعيد الاقتصادي، تعاقدت قطر مع مكتب قانوني في جنيف معني بقضايا منظمة التجارة العالمية، لدراسة إجراءات دول الحصار، غير القانونية المنتهكة لكل قواعد التجارة العالمية.
أيضا على صعيد المؤامرة- التي ترقى إلى مستوى محاولة الانقلاب كما قال وزير الدولة لشؤون الدفاع-، تسعى قطر الآن إلى محكمة العدل الدولية، للتعويض عن كافة الأضرار التي تسببت فيها دول المؤامرة.
هكذا هي قطر.. منتهى العقلانية، في إدارة الأزمة منذ اليوم الأول.. ولعلنا هنا، نشير أيضا إلى عقلانيتها حينما أوكلت جهاز ( الإف بى آي) بكل خبراته الضخمة، لكشف الجهة أو الجهات التي تورطت في القرصنة، على وكالة انبائها الرسمية.
نعم. بالعقل، تدير قطر الأزمة، وليس بالتهريج والأكاذيب والافتراءات، تلك التي لا تزال تنشط فيها دول المقاطعة والحصار الجائر.
العقل في قطر، هو سيد الموقف.