إن ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، لجانب من الاجتماع العادي الذي عقده مجلس الوزراء أمس، بمقره في الديوان الأميري، يعكس الاهتمام العظيم من قبل سموه بانتهاج نهج رشيد في التصدي بفاعلية كبيرة لمجمل الجهود الوطنية العظيمة التي يقودها سموه لمجابهة الأزمة المفتعلة من قبل دول الحصار.
لقد تضمنت هذه التوجيهات الأميرية التي تفضل صاحب السمو بتقديمها إلى مجلس الوزراء أهمية مضاعفة الجهود في دولتنا الفتية، وذلك عبر المزيد من العمل الدؤوب والمخلص لصالح الوطن والمواطنين، وكل من يقيم على أرض قطر الطيبة، كما كان لافتا توجيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى إشارات مهمة إلى ضرورة «الاستثمار في روح العمل الإيجابية والتكاتف والدافعية في العطاء والإنجاز التي تميّز بها أهل قطر ومقيموها خلال الأزمة الخليجية»، حيث أشار سموه إلى أن تلك الروح الإيجابية العظيمة يجب أن «تكون النهج والمقياس الذي يُبنى عليه عمل قطر المستقبلي، وتعزيز وتشجيع استمرار العمل بروح الفريق والتعاون التي تحلّى به الجميع من مواطنين ومقيمين كسمة بارزة خلال هذه الفترة».
إننا نرى في هذا المقام بأن التوجيهات الأميرية السامية وجدت الاعتزاز العظيم من قبل الجميع لكونها صادرة بروح القيادة الحكيمة من قبل صاحب السمو وهو يواصل أدواره الكبيرة في خدمة وطننا والارتقاء به.
إننا ننوه إجمالا بأهمية هذه التوجيهات الأميرية الرشيدة التي تقبلها مجلس الوزراء بامتثال تام وباعجاب عظيم ولا محدود، معتبرا بصدق وإخلاص بأنها بمثابة وثيقة تاريخية جديدة يقدمها صاحب السمو لشعبه وللمقيمين على أرض قطر الخير والعزة والمجد، ضمانا لتواصل المسيرة الوطنية العظيمة وصولا نحو آفاقها السامية.
لقد تضمنت هذه التوجيهات الأميرية التي تفضل صاحب السمو بتقديمها إلى مجلس الوزراء أهمية مضاعفة الجهود في دولتنا الفتية، وذلك عبر المزيد من العمل الدؤوب والمخلص لصالح الوطن والمواطنين، وكل من يقيم على أرض قطر الطيبة، كما كان لافتا توجيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى إشارات مهمة إلى ضرورة «الاستثمار في روح العمل الإيجابية والتكاتف والدافعية في العطاء والإنجاز التي تميّز بها أهل قطر ومقيموها خلال الأزمة الخليجية»، حيث أشار سموه إلى أن تلك الروح الإيجابية العظيمة يجب أن «تكون النهج والمقياس الذي يُبنى عليه عمل قطر المستقبلي، وتعزيز وتشجيع استمرار العمل بروح الفريق والتعاون التي تحلّى به الجميع من مواطنين ومقيمين كسمة بارزة خلال هذه الفترة».
إننا نرى في هذا المقام بأن التوجيهات الأميرية السامية وجدت الاعتزاز العظيم من قبل الجميع لكونها صادرة بروح القيادة الحكيمة من قبل صاحب السمو وهو يواصل أدواره الكبيرة في خدمة وطننا والارتقاء به.
إننا ننوه إجمالا بأهمية هذه التوجيهات الأميرية الرشيدة التي تقبلها مجلس الوزراء بامتثال تام وباعجاب عظيم ولا محدود، معتبرا بصدق وإخلاص بأنها بمثابة وثيقة تاريخية جديدة يقدمها صاحب السمو لشعبه وللمقيمين على أرض قطر الخير والعزة والمجد، ضمانا لتواصل المسيرة الوطنية العظيمة وصولا نحو آفاقها السامية.