قطر كانت ولاتزال مع الشعب الليبي، في استعادة دولته بكل مؤسساتها الرسمية والمدنية، وفي منازلة حكومة الوفاق الوطني للإرهاب، بكل تسمياته وأشكاله.
هذا ما يعرفه تماماً كل الأحرار في ليبيا الشقيقة، وما يعرفه العالم أيضاً.
في هذا السياق، لم يكن غريباً أن يعبر وفد من قوات البنيان المرصوص، التي استردت مدينة سرت، من قبضة الإرهابيين، عن امتنانه لقطر على مساعداتها الإنسانية والطبية، خلال منازلتها للجماعات الإرهابية في تلك المدينة، وتسجيل انتصارها الكبير.
الوفد الذي التقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في الديوان الأميري، أمس، أجزل الشكر لقطر على مواقفها الراسخة إزاء ليبيا وشعبها، ودعمها الذي لم ينقطع لإرساء الأمن، وإشاعة الاستقرار والطمأنينة العامة وبناء المؤسسات، وهذا كله من صميم واجبات حكومة الوفاق، تلك التي جاءت في أعقاب مباحثات مضنية بوسيط أممي، والتزام بحتمية دعمها من «الأمم» وأصدقاء ليبيا.
موقف قطر، سيظل راسخاً إزاء ليبيا حكومة وفاق وشعباً شقيقاً، لتحقيق الأمن والاستقرار وتعزيز الوحدة الوطنية، ومكافحة الإرهاب.. وهذا ما جدد التأكيد عليه صاحب السمو، وأثلج بالتالي صدر الوفد الزائر.
زيارة الوفد للدوحة، لتقديم الشكر لصاحب السمو على مواقف قطر الثابتة ضد الإرهاب في ليبيا، فيه رد حاسم، على أكاذيب وافتراءات قوات حفتر الإرهابية، ممثلة في المتحدث باسمها العقيد المسماري، والذي انضم إلى جوقة المؤامرة والأباطيل، ضد قطر باتهامها بدعم الإرهابيين في ليبيا.
ويبقى دائما للحقيقة لسان صدق، رغم كل الأكاذيب.
هذا ما يعرفه تماماً كل الأحرار في ليبيا الشقيقة، وما يعرفه العالم أيضاً.
في هذا السياق، لم يكن غريباً أن يعبر وفد من قوات البنيان المرصوص، التي استردت مدينة سرت، من قبضة الإرهابيين، عن امتنانه لقطر على مساعداتها الإنسانية والطبية، خلال منازلتها للجماعات الإرهابية في تلك المدينة، وتسجيل انتصارها الكبير.
الوفد الذي التقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في الديوان الأميري، أمس، أجزل الشكر لقطر على مواقفها الراسخة إزاء ليبيا وشعبها، ودعمها الذي لم ينقطع لإرساء الأمن، وإشاعة الاستقرار والطمأنينة العامة وبناء المؤسسات، وهذا كله من صميم واجبات حكومة الوفاق، تلك التي جاءت في أعقاب مباحثات مضنية بوسيط أممي، والتزام بحتمية دعمها من «الأمم» وأصدقاء ليبيا.
موقف قطر، سيظل راسخاً إزاء ليبيا حكومة وفاق وشعباً شقيقاً، لتحقيق الأمن والاستقرار وتعزيز الوحدة الوطنية، ومكافحة الإرهاب.. وهذا ما جدد التأكيد عليه صاحب السمو، وأثلج بالتالي صدر الوفد الزائر.
زيارة الوفد للدوحة، لتقديم الشكر لصاحب السمو على مواقف قطر الثابتة ضد الإرهاب في ليبيا، فيه رد حاسم، على أكاذيب وافتراءات قوات حفتر الإرهابية، ممثلة في المتحدث باسمها العقيد المسماري، والذي انضم إلى جوقة المؤامرة والأباطيل، ضد قطر باتهامها بدعم الإرهابيين في ليبيا.
ويبقى دائما للحقيقة لسان صدق، رغم كل الأكاذيب.