+ A
A -
يستشف المراقب لتداعيات الأحداث الراهنة، المتمثلة في ما قامت به دول الحصار من إجراءات ظالمة، منبنية على ادعاءات زائفة، في محاولتها للنيل من المكتسبات التي حققتها دولة قطر، أن هنالك جهودا عظيمة ومقدرة، ما فتئت جميع مؤسساتنا الوطنية، تقوم بها، لمجابهة كافة التداعيات السلبية، التي اختلقتها «دول الحصار» في كيدها المفضوح.
إننا نلحظ أهمية ما ينتظم الساحة الداخلية، من جهود متكاملة لكافة مؤسساتنا الوطنية، في تنفيذها الرصين وامتثالها التام، للتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
وفي هذا الصدد، فإننا ننوه بأهمية التأكيدات التي أطلقها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، لدى ترؤس معاليه للاجتماع الذي عقده المجلس، أمس. حيث أعرب معالي رئيس مجلس الوزراء، عن شكره للجميع على جهودهم الكبيرة التي يبذلونها منذ بداية الأزمة الراهنة، وأكد معاليه على «أهمية التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى (حفظه الله ورعاه) في الجلسة الماضية بالنسبة لعمل الحكومة في الفترة المقبلة، وأن على الجميع العمل الجاد على تنفيذ هذه التوجيهات لتحقيق رؤية سموه وتحقيق تطلعات الشعب القطري».
إن كما هائلا من الفخر والاعتزاز بالمكتسبات العظيمة، المتواصلة في بلادنا الفتية ينتظم كافة مؤسساتنا الوطنية، وهي تواصل اضطلاعها المستمر بالمسؤوليات المناطة بها، بما يعزز الواقع الذي تشهده قطر، وهي تبهر العالم بتصديها لحصار جائر، لا تستند فيه هذه الدول المفتعلة للأزمة إلى منطق سليم، أو تشريع قانوني يقره العالم المتحضر، أو عرف من الأعراف المتبعة دوليا.
إننا نلحظ أهمية ما ينتظم الساحة الداخلية، من جهود متكاملة لكافة مؤسساتنا الوطنية، في تنفيذها الرصين وامتثالها التام، للتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
وفي هذا الصدد، فإننا ننوه بأهمية التأكيدات التي أطلقها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، لدى ترؤس معاليه للاجتماع الذي عقده المجلس، أمس. حيث أعرب معالي رئيس مجلس الوزراء، عن شكره للجميع على جهودهم الكبيرة التي يبذلونها منذ بداية الأزمة الراهنة، وأكد معاليه على «أهمية التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى (حفظه الله ورعاه) في الجلسة الماضية بالنسبة لعمل الحكومة في الفترة المقبلة، وأن على الجميع العمل الجاد على تنفيذ هذه التوجيهات لتحقيق رؤية سموه وتحقيق تطلعات الشعب القطري».
إن كما هائلا من الفخر والاعتزاز بالمكتسبات العظيمة، المتواصلة في بلادنا الفتية ينتظم كافة مؤسساتنا الوطنية، وهي تواصل اضطلاعها المستمر بالمسؤوليات المناطة بها، بما يعزز الواقع الذي تشهده قطر، وهي تبهر العالم بتصديها لحصار جائر، لا تستند فيه هذه الدول المفتعلة للأزمة إلى منطق سليم، أو تشريع قانوني يقره العالم المتحضر، أو عرف من الأعراف المتبعة دوليا.