على بركة الله، يبدأ اليوم، 113400 من أبنائنا وبناتنا طلاب وطالبات المدارس، عاما دراسيا جديدا. عام جديد في مسيرة تعليمية متطورة يشهدها وطننا العزيز، الذي يولي العلم والتعليم، أهمية خاصة، إيمانا من الوطن وقيادته الرشيدة، بأن التعليم هو قاطرة النهوض، ومفتاح تقدم الأمم والشعوب.
وبهمة ليست غريبة على قطر وشعبها، ورغم أنف من أرادوا تثبيط الهمة، أكملت وزارة التعليم والتعليم العالي، في وقت مبكر، كافة الاستعدادات والتجهيزات، لتوفير بيئة تعليمية ملائمة وجاذبة للتعليم والتعلم، تشجع على التزود بالعلم والتحصيل الأكاديمي.
كما حافظت وزارة التعليم، على الطلاب والدارسين، منطلقة من القيم القطرية النبيلة، التي تنأى بالشعوب، وفي مقدمتهم الطلاب، بعيدا عن الخلافات السياسية، مترفعة عن التعامل بالمثل مع دول الحصار التي انتهكت حقوق طلابنا. كما يشهد العام الدراسي الحالي، تسارع عملية تقطير الوظائف العليا والوسطى.
لقد اختارت قيادتنا الرشيدة، التعليم والارتقاء به، أساسا لخطتها الطموح، نحو التقدم، ومرتكزا أساسيا لرؤيتها المستقبلية 2030.. فلا حاضر قويا ولا مستقبل مشرقا إلا بالتعليم، وقد أتى هذا الاختيار الموفق أكله، وبدأنا في جني ثماره، فقد أثبت شعبنا، المتسلح بالعلم، المؤمن بالتعليم، وعيه الراشد، وقدرته الفائقة على الصمود، في وجه رياح الزيف، وتكاتف مصطفا خلف قيادته الرشيدة، لمواجهة من أرادوا به سوءا، فأحبطوا كل مخططات الشر، وحافظوا على وطنهم قويا، لا يقبل الضيم، ولا يفرط في أدنى قدر من سيادته.
وبهمة ليست غريبة على قطر وشعبها، ورغم أنف من أرادوا تثبيط الهمة، أكملت وزارة التعليم والتعليم العالي، في وقت مبكر، كافة الاستعدادات والتجهيزات، لتوفير بيئة تعليمية ملائمة وجاذبة للتعليم والتعلم، تشجع على التزود بالعلم والتحصيل الأكاديمي.
كما حافظت وزارة التعليم، على الطلاب والدارسين، منطلقة من القيم القطرية النبيلة، التي تنأى بالشعوب، وفي مقدمتهم الطلاب، بعيدا عن الخلافات السياسية، مترفعة عن التعامل بالمثل مع دول الحصار التي انتهكت حقوق طلابنا. كما يشهد العام الدراسي الحالي، تسارع عملية تقطير الوظائف العليا والوسطى.
لقد اختارت قيادتنا الرشيدة، التعليم والارتقاء به، أساسا لخطتها الطموح، نحو التقدم، ومرتكزا أساسيا لرؤيتها المستقبلية 2030.. فلا حاضر قويا ولا مستقبل مشرقا إلا بالتعليم، وقد أتى هذا الاختيار الموفق أكله، وبدأنا في جني ثماره، فقد أثبت شعبنا، المتسلح بالعلم، المؤمن بالتعليم، وعيه الراشد، وقدرته الفائقة على الصمود، في وجه رياح الزيف، وتكاتف مصطفا خلف قيادته الرشيدة، لمواجهة من أرادوا به سوءا، فأحبطوا كل مخططات الشر، وحافظوا على وطنهم قويا، لا يقبل الضيم، ولا يفرط في أدنى قدر من سيادته.