عندما خاطب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، في الحادي والعشرين من يوليو الماضي، المواطنين والمقيمين على ارض قطر الطيبة، وضع سموه خريطة طريق للوطن، ومنهاج عمل للمستقبل.
وقد استلهمت وزارة التعليم والتعليم العالي روح هذا الخطاب التاريخي، وأكد سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن روح الخطاب السامي، من أولويات الوزارة للعام الدراسي الجديد.
ولأن قطر تولي التعليم أهمية قصوى، فقد دعا صاحب السمو إلى تطوير مؤسساتنا التعليمية والبحثية والإعلامية، وإلى الاجتهاد والإبداع والتفكير المستقل والمبادرات البناءة والاهتمام بالتحصيل العلمي في الاختصاصات كافة، والاعتماد على النفس ومحاربة الكسل والاتكالية، وغيرها من القيم التي تعتبر من صميم قواعد النظام التعليمي لدولة قطر وركائز رؤيتها الوطنية. وهو ما تعمل وزارة التعليم والتعليم العالي، على تحقيقه، وتسعى بهمة وجهد وتخطيط محكم لتطبيقه على ارض الواقع.
في مؤتمره الصحفي بمناسبة العام الدراسي الجديد، حدد سعادة وزير التعليم والتعليم العالي، العديد من المحاور، للتطبيق، ولعل من ابرزها، مواصلة تنمية رأس المال البشري والمعرفي، من خلال تزويد الطلبة بالكفايات اللازمة لكل مرحلة دراسية، مع مراجعة شاملة للمناهج الدراسية لترسخ تعزيز الهوية الوطنية، وعكس الاحتياجات الوطنية التي أفرزتها المرحلة الراهنة ورؤية الدولة المستقبلية بشأنها.
الإنسان هو ثروة قطر الحقيقية، التي يراهن عليها الوطن، والتعليم هو مفتاح نهضة الامم، وقد كسب الوطن رهانه على الإنسان، وبدأ جني ثمار نهضته التعليمية.
وقد استلهمت وزارة التعليم والتعليم العالي روح هذا الخطاب التاريخي، وأكد سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن روح الخطاب السامي، من أولويات الوزارة للعام الدراسي الجديد.
ولأن قطر تولي التعليم أهمية قصوى، فقد دعا صاحب السمو إلى تطوير مؤسساتنا التعليمية والبحثية والإعلامية، وإلى الاجتهاد والإبداع والتفكير المستقل والمبادرات البناءة والاهتمام بالتحصيل العلمي في الاختصاصات كافة، والاعتماد على النفس ومحاربة الكسل والاتكالية، وغيرها من القيم التي تعتبر من صميم قواعد النظام التعليمي لدولة قطر وركائز رؤيتها الوطنية. وهو ما تعمل وزارة التعليم والتعليم العالي، على تحقيقه، وتسعى بهمة وجهد وتخطيط محكم لتطبيقه على ارض الواقع.
في مؤتمره الصحفي بمناسبة العام الدراسي الجديد، حدد سعادة وزير التعليم والتعليم العالي، العديد من المحاور، للتطبيق، ولعل من ابرزها، مواصلة تنمية رأس المال البشري والمعرفي، من خلال تزويد الطلبة بالكفايات اللازمة لكل مرحلة دراسية، مع مراجعة شاملة للمناهج الدراسية لترسخ تعزيز الهوية الوطنية، وعكس الاحتياجات الوطنية التي أفرزتها المرحلة الراهنة ورؤية الدولة المستقبلية بشأنها.
الإنسان هو ثروة قطر الحقيقية، التي يراهن عليها الوطن، والتعليم هو مفتاح نهضة الامم، وقد كسب الوطن رهانه على الإنسان، وبدأ جني ثمار نهضته التعليمية.