يستشف المراقب الحصيف للأحداث أن المصداقية القوية التي تتمتع بها دولة قطر، في الساحتين الإقليمية والدولية، قد ظلت تجذب إليها تقديرا فائقا من قبل القوى الدولية المؤثرة والمنظمات القانونية والحقوقية والإنسانية، التي ظلت تثمن مواقف قطر تجاه أهم القضايا والملفات السياسية والاقتصادية في عالم اليوم.
ونقول في هذا المقام، إنه، في ظل التزام المؤسسات الوطنية بالقطاعين العام والخاص ببلادنا الفتية بالتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وهي توجيهات سامية تمثل خطة عمل وطنية شاملة، فإن واقعنا الراهن يشهد انتظام الخطط الاستراتيجية، والتنفيذ المتواصل للمشاريع المخططة مسبقا، بما يعزز من مكانة قطر في الاقتصاد والسياسة بالساحتين الإقليمية والدولية. وهو ما يؤكد أيضا مصداقية قطر، والتزامها بتعهداتها للعالم في المجالات كافة.
إننا ننوه، في هذا المقام، بالإنجازات المرموقة على صعيد مواصلة قطر لأدوارها الريادية في قطاعات ومجالات استراتيجية عديدة، واستمرار الانفتاح الإيجابي السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والثقافي على العالم بأسره، تأكيدا لنهج السياسة الخارجية لقطر في التعاون والشراكة مع العديد من القوى الدولية والإقليمية، لتطبيق أهم التوجهات التي يقرها المجتمع الدولي عبر مؤسسات الشرعية الدولية، سواء تعلق الأمر بتعزيز السلم والأمن، أو العمل المثمر لمكافحة الإرهاب والوقوف بعزم وصلابة ضد كل ما تروج له التنظيمات الإرهابية، حيث إن قطر لا تقبل مطلقا أن يهتز سلام العالم واستقراره تحت دعاوى زائفة للإرهابيين.
ونقول ختاما إنه من الواضح أن قطر تواصل حاليا- رغم تعرضها لتجربة الحصار الجائر الذي أدانه كل العالم الحر- إحرازها بكفاءة فائقة لنجاحات مشهودة في كافة القطاعات والمجالات، مما يعزز ثقة العالم بها، وبمكانتها وأدوارها المشهودة.
ونقول في هذا المقام، إنه، في ظل التزام المؤسسات الوطنية بالقطاعين العام والخاص ببلادنا الفتية بالتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وهي توجيهات سامية تمثل خطة عمل وطنية شاملة، فإن واقعنا الراهن يشهد انتظام الخطط الاستراتيجية، والتنفيذ المتواصل للمشاريع المخططة مسبقا، بما يعزز من مكانة قطر في الاقتصاد والسياسة بالساحتين الإقليمية والدولية. وهو ما يؤكد أيضا مصداقية قطر، والتزامها بتعهداتها للعالم في المجالات كافة.
إننا ننوه، في هذا المقام، بالإنجازات المرموقة على صعيد مواصلة قطر لأدوارها الريادية في قطاعات ومجالات استراتيجية عديدة، واستمرار الانفتاح الإيجابي السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والثقافي على العالم بأسره، تأكيدا لنهج السياسة الخارجية لقطر في التعاون والشراكة مع العديد من القوى الدولية والإقليمية، لتطبيق أهم التوجهات التي يقرها المجتمع الدولي عبر مؤسسات الشرعية الدولية، سواء تعلق الأمر بتعزيز السلم والأمن، أو العمل المثمر لمكافحة الإرهاب والوقوف بعزم وصلابة ضد كل ما تروج له التنظيمات الإرهابية، حيث إن قطر لا تقبل مطلقا أن يهتز سلام العالم واستقراره تحت دعاوى زائفة للإرهابيين.
ونقول ختاما إنه من الواضح أن قطر تواصل حاليا- رغم تعرضها لتجربة الحصار الجائر الذي أدانه كل العالم الحر- إحرازها بكفاءة فائقة لنجاحات مشهودة في كافة القطاعات والمجالات، مما يعزز ثقة العالم بها، وبمكانتها وأدوارها المشهودة.