+ A
A -
تمثل زيارة العمل التي بدأها حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، والتي تشمل جمهورية تركيا الشقيقة، أولى محطاتها، تليها ألمانيا وفرنسا، تجديدا متميزا للحراك السياسي والدبلوماسي المشهود لدولة قطر في الساحة الدولية.
إن النهج السياسي الحكيم، الذي اختطه صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في رؤية سموه لأهمية الانفتاح المستمر لدولة قطر تجاه كل الدول الشقيقة والصديقة، يقدم للعالم أنموذجا متفردا في كيفية بناء العلاقات الدولية المتميزة، والحفاظ عليها وتطويرها، من خلال توظيف واع للسياسة والدبلوماسية والاقتصاد، في تبادل المنافع والمصالح المشتركة.
إننا نقول في هذا المقام إن اهتماما دوليا عظيما، يرافق جولة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وهو يعزز من العلاقات الوطيدة مع الدول الثلاث، تركيا وألمانيا وفرنسا. ولا غرو فإن المراقب المنصف للأحداث السياسية الراهنة يدرك أن القيادة القطرية الرشيدة تواصل نهجها المتميز، في مواجهة ما يشهده واقعنا الوطني من تحديات، في مقدمتها مواجهة دولة قطر، ومنذ أزيد من المائة يوم، لحصار جائر من قبل بعض الدول، التي افتعلت الأزمة الراهنة، وتمادت تلك الدول في ما ارتكبته من أخطاء فادحة، واجهها العالم الحر بالإدانة القوية.
إننا ننوه في هذا المقام، بشكل خاص، بأهمية الدور المشهود لفخامة السيد رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، وما قام به فخامته من تضامن صادق مع بلادنا، في ما واجهته من ظلم الحصار، عبر هذه الأزمة المفتعلة.
كما نشير في الوقت ذاته إلى أهمية العلاقات المتميزة، ونهج الشراكة والتعاون العميق في كافة المجالات الحيوية، بين دولة قطر وألمانيا وفرنسا. ونرى في هذا الجانب أن الجولة الأميرية السامية تعزز من تلك العلاقات الاستراتيجية القوية، وتمنحها دفعة إضافية إلى الأمام، بما يحقق المنافع والمصالح المشتركة المتبادلة، بين قطر وكل من ألمانيا وفرنسا.
إن النهج السياسي الحكيم، الذي اختطه صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في رؤية سموه لأهمية الانفتاح المستمر لدولة قطر تجاه كل الدول الشقيقة والصديقة، يقدم للعالم أنموذجا متفردا في كيفية بناء العلاقات الدولية المتميزة، والحفاظ عليها وتطويرها، من خلال توظيف واع للسياسة والدبلوماسية والاقتصاد، في تبادل المنافع والمصالح المشتركة.
إننا نقول في هذا المقام إن اهتماما دوليا عظيما، يرافق جولة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وهو يعزز من العلاقات الوطيدة مع الدول الثلاث، تركيا وألمانيا وفرنسا. ولا غرو فإن المراقب المنصف للأحداث السياسية الراهنة يدرك أن القيادة القطرية الرشيدة تواصل نهجها المتميز، في مواجهة ما يشهده واقعنا الوطني من تحديات، في مقدمتها مواجهة دولة قطر، ومنذ أزيد من المائة يوم، لحصار جائر من قبل بعض الدول، التي افتعلت الأزمة الراهنة، وتمادت تلك الدول في ما ارتكبته من أخطاء فادحة، واجهها العالم الحر بالإدانة القوية.
إننا ننوه في هذا المقام، بشكل خاص، بأهمية الدور المشهود لفخامة السيد رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، وما قام به فخامته من تضامن صادق مع بلادنا، في ما واجهته من ظلم الحصار، عبر هذه الأزمة المفتعلة.
كما نشير في الوقت ذاته إلى أهمية العلاقات المتميزة، ونهج الشراكة والتعاون العميق في كافة المجالات الحيوية، بين دولة قطر وألمانيا وفرنسا. ونرى في هذا الجانب أن الجولة الأميرية السامية تعزز من تلك العلاقات الاستراتيجية القوية، وتمنحها دفعة إضافية إلى الأمام، بما يحقق المنافع والمصالح المشتركة المتبادلة، بين قطر وكل من ألمانيا وفرنسا.