جاءت زيارة العمل التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى كل من تركيا وألمانيا وفرنسا، لتجسد فاعلية الأدوار السياسية لقطر، ولتبرهن بوضوح على أن النهج السياسي الحكيم الذي اختطه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، يحظى بتقدير عظيم من القوى الدولية المؤثرة.
إن العالم قد تابع طيلة الفترة الماضية مدى ما أظهرته دولة قطر في ظل التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، من حكمة وحنكة وصبر على «كيد دول الحصار».
وبرغم محاولات دول الحصار في افتعالها للأزمة الراهنة، فإن كافة الشواهد تؤكد الآن أن قطر تحصد أغلى الثمار عبر تأييد القوى الدولية لموقفها من الأزمة.
لقد تبلور التأييد القوي لتركيا وألمانيا وفرنسا لمواقف القيادة القطرية الرشيدة عبر ما حفلت به الجولة السامية لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى، من نجاح مشهود.
إن المراقب الحصيف لتداعيات الأزمة الخليجية المفتعلة يدرك بشكل جلي أن قطر على الحق المبين، وأنها اتبعت أسلوبا حكيما في إدارة الأزمة مما أسفر حاليا عن مواقف قوية للغاية من قبل القوى الدولية في تأييدها لقطر باعتبارها تقف موقفا صحيحا.
لقد أتت تأكيدات زعماء تركيا وألمانيا وفرنسا عقب المحادثات المثمرة التي اجراها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في أنقرة وبرلين وباريس، بأنه لا بد من حل الأزمة الخليجية عبر طاولة الحوار وانه لابد ان ينتهي الحصار الذي فرضته تلك الدول المفتعلة للأزمة الخليجية في أقرب وقت، لتؤكد للعالم أن قطر قد تمكنت بنجاح باهر من عرض كافة جوانب «قضية الحصار» وما أحاط بها من تداعيات، لتكون النتيجة المثمرة في خاتمة المطاف المزيد من التأييد الدولي لقطر.
إن العالم قد تابع طيلة الفترة الماضية مدى ما أظهرته دولة قطر في ظل التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، من حكمة وحنكة وصبر على «كيد دول الحصار».
وبرغم محاولات دول الحصار في افتعالها للأزمة الراهنة، فإن كافة الشواهد تؤكد الآن أن قطر تحصد أغلى الثمار عبر تأييد القوى الدولية لموقفها من الأزمة.
لقد تبلور التأييد القوي لتركيا وألمانيا وفرنسا لمواقف القيادة القطرية الرشيدة عبر ما حفلت به الجولة السامية لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى، من نجاح مشهود.
إن المراقب الحصيف لتداعيات الأزمة الخليجية المفتعلة يدرك بشكل جلي أن قطر على الحق المبين، وأنها اتبعت أسلوبا حكيما في إدارة الأزمة مما أسفر حاليا عن مواقف قوية للغاية من قبل القوى الدولية في تأييدها لقطر باعتبارها تقف موقفا صحيحا.
لقد أتت تأكيدات زعماء تركيا وألمانيا وفرنسا عقب المحادثات المثمرة التي اجراها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في أنقرة وبرلين وباريس، بأنه لا بد من حل الأزمة الخليجية عبر طاولة الحوار وانه لابد ان ينتهي الحصار الذي فرضته تلك الدول المفتعلة للأزمة الخليجية في أقرب وقت، لتؤكد للعالم أن قطر قد تمكنت بنجاح باهر من عرض كافة جوانب «قضية الحصار» وما أحاط بها من تداعيات، لتكون النتيجة المثمرة في خاتمة المطاف المزيد من التأييد الدولي لقطر.