+ A
A -
تشف مؤشرات سياسية ودبلوماسية عديدة بأن التقدير العظيم، الذي يوليه قادة وزعماء العالم لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، يمثل الرد العملي على كافة تداعيات الحملة التحريضية لدول الحصار في افتعالها للأزمة مع دولة قطر.
وفي هذا السياق، يرى المراقبون أن دلالات عظيمة يمكن استقاؤها من مجمل حصيلة اللقاء المهم، الذي تم في نيويورك، بين صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث إن الرئيس الأميركي قد بدا واثقا من إمكانية التوصل لحل سريع للأزمة الخليجية الراهنة، مبديا تقديره العظيم لشخصية صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ولأهمية المكانة التي تتبوأها دولة قطر بين دول العالم.
وقد تبلورت أهمية التقدير السياسي الدولي لصاحب السمو أمير البلاد المفدى من خلال الحصيلة الثرة التي أثمرت عنها التحركات السياسية رفيعة المستوى التي قادها سموه، أثناء مشاركته في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث التقى سموه، بالعديد من الشخصيات العالمية البارزة، لبحث أهم المستجدات، سواء فيما يتعلق بـ «الأزمة الخليجية المفتعلة» أو بالنسبة للقضايا والملفات الدولية ذات الأولوية في الوقت الراهن.
في الوقت ذاته فإن الأصداء الإيجابية التي رافقت مضامين الخطاب السامي لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، في الجلسة الافتتتاحية للجمعية العامة (الثلاثاء)، استقطبت إليها أنظار الساسة والمحللين، لإدراكهم بأن قطر تتمتع بقدر عظيم من المصداقية والشفافية. وتجلى ذلك كله عبر الأسلوب المتقن والمتميز، على المستويين السياسي والاقتصادي لإدارة قطر للأزمة المفتعلة التي لازالت تتعرض فيها لهذا الحصار الجائر، كما تجلى عبر الأسلوب العقلاني والمنطقي المشهود لقطر في طرح قضيتها للعالم بحنكة واقتدار، مما زاد من إعجاب العالم بها، وإيلائه للمزيد من الثقة بنهجها السياسي والدبلوماسي الحكيم.
وفي هذا السياق، يرى المراقبون أن دلالات عظيمة يمكن استقاؤها من مجمل حصيلة اللقاء المهم، الذي تم في نيويورك، بين صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث إن الرئيس الأميركي قد بدا واثقا من إمكانية التوصل لحل سريع للأزمة الخليجية الراهنة، مبديا تقديره العظيم لشخصية صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ولأهمية المكانة التي تتبوأها دولة قطر بين دول العالم.
وقد تبلورت أهمية التقدير السياسي الدولي لصاحب السمو أمير البلاد المفدى من خلال الحصيلة الثرة التي أثمرت عنها التحركات السياسية رفيعة المستوى التي قادها سموه، أثناء مشاركته في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث التقى سموه، بالعديد من الشخصيات العالمية البارزة، لبحث أهم المستجدات، سواء فيما يتعلق بـ «الأزمة الخليجية المفتعلة» أو بالنسبة للقضايا والملفات الدولية ذات الأولوية في الوقت الراهن.
في الوقت ذاته فإن الأصداء الإيجابية التي رافقت مضامين الخطاب السامي لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، في الجلسة الافتتتاحية للجمعية العامة (الثلاثاء)، استقطبت إليها أنظار الساسة والمحللين، لإدراكهم بأن قطر تتمتع بقدر عظيم من المصداقية والشفافية. وتجلى ذلك كله عبر الأسلوب المتقن والمتميز، على المستويين السياسي والاقتصادي لإدارة قطر للأزمة المفتعلة التي لازالت تتعرض فيها لهذا الحصار الجائر، كما تجلى عبر الأسلوب العقلاني والمنطقي المشهود لقطر في طرح قضيتها للعالم بحنكة واقتدار، مما زاد من إعجاب العالم بها، وإيلائه للمزيد من الثقة بنهجها السياسي والدبلوماسي الحكيم.