تتواصل مصداقية مواقف دولة قطر، والتزامها بأفضل الخطط والمبادرات والسياسات المتكاملة، بروح من مواكبة منجزات عالم اليوم ومكتسباته في كافة المجالات، وخصوصا مجال احترام حقوق الإنسان. ونقول، في هذا المقام، إن كل مراقب منصف للأحداث يجدد التأكيد بصدق على أن قطر تقدم للعالم أنموذجا مهما في احترام حقوق الإنسان، والانفتاح المستمر على كل ما يصدر عن المجتمع الدولي ومؤسسات الشرعية الدولية من خطط ومبادرات وإجراءات، هدفها صون حقوق الإنسان.
إن دولة قطر قد أكدت دوما أنها أمينة على حقوق العمال، وأنها لا تقبل مطلقا بأي تقصير في رعاية حقوق من يعملون على ثراها الطيب، في اتساق مخلص مع ما تلتزم به قطر من مبادئ، وما تطرحه بصورة مستمرة من مبادرات وخطط أمام المحافل السياسية والدبلوماسية الدولية.
وفي هذا السياق، فإننا نثمن أهمية ما أكده سعادة الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني، مدير مكتب الاتصال الحكومي، من «التزام دولة قطر ببرنامجها الإصلاحي في مجال العمل وشؤون العمال، وأنها تقوم بمراجعة سياساتها باستمرار لضمان حصول العمال الوافدين على الحماية الضرورية في مواقع العمل»، حيث أوضح سعادته أن «دولة قطر مستمرة في التنسيق مع منظمة العمل الدولية والمنظمات الأهلية الدولية من أجل تنفيذ الإصلاحات التي من شأنها تحسين صحة وسلامة وحقوق العمال الوافدين».
ونقول، في هذا السياق، إن مجمل ما تبذله مؤسساتنا الوطنية حاليا من جهود للإيفاء بالتزامات قطر المعلنة تجاه رعاية حقوق الإنسان، وصون حقوق العمال، تجسد أن قطر تنتهج نهجا حكيما، وتتبع سياسة رشيدة، مما يكسبها باستمرار إعجاب العالم، وثقته في سداد مواقفها وسياساتها.
إن دولة قطر قد أكدت دوما أنها أمينة على حقوق العمال، وأنها لا تقبل مطلقا بأي تقصير في رعاية حقوق من يعملون على ثراها الطيب، في اتساق مخلص مع ما تلتزم به قطر من مبادئ، وما تطرحه بصورة مستمرة من مبادرات وخطط أمام المحافل السياسية والدبلوماسية الدولية.
وفي هذا السياق، فإننا نثمن أهمية ما أكده سعادة الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني، مدير مكتب الاتصال الحكومي، من «التزام دولة قطر ببرنامجها الإصلاحي في مجال العمل وشؤون العمال، وأنها تقوم بمراجعة سياساتها باستمرار لضمان حصول العمال الوافدين على الحماية الضرورية في مواقع العمل»، حيث أوضح سعادته أن «دولة قطر مستمرة في التنسيق مع منظمة العمل الدولية والمنظمات الأهلية الدولية من أجل تنفيذ الإصلاحات التي من شأنها تحسين صحة وسلامة وحقوق العمال الوافدين».
ونقول، في هذا السياق، إن مجمل ما تبذله مؤسساتنا الوطنية حاليا من جهود للإيفاء بالتزامات قطر المعلنة تجاه رعاية حقوق الإنسان، وصون حقوق العمال، تجسد أن قطر تنتهج نهجا حكيما، وتتبع سياسة رشيدة، مما يكسبها باستمرار إعجاب العالم، وثقته في سداد مواقفها وسياساتها.