+ A
A -
يستشف المراقبون أن دولة قطر تحصد بشكل مستمر، المزيد من المكاسب، في مواجهة تعنت دول الحصار، واختيارها للاستمرار في نهجها العدواني، فعلى مدى الفترة الماضية كلها، ظل التأييد الإقليمي والدولي لدولة قطر يتزايد، وذلك يمثل نتيجة منطقية لالتزام قطر بكل سياساتها المعلنة التي تجتذب إليها ثقة العالم الحر.
لقد تواصلت الجهود السياسية والدبلوماسية والاقتصادية القوية لدولة قطر في ظل إنفاذ التوجيهات السديدة التي أصدرها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهي توجيهات التزمت بها كافة مؤسساتنا الوطنية بتناسق تام، مما حقق الكثير من النتائج الإيجابية لصالح دولة قطر، في كافة المجالات.
إننا في هذا المقام نثمن أهمية الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، التي أكسبت بلادنا الفتية التأييد الواسع في كافة المحافل الإقليمية والدولية.
وفي السياق ذاته فقد أثنى المراقبون على أهمية الاجتماع الذي عقده، صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ظهر أمس، مع سعادة الجنرال جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له، وذلك بقاعدة العديد الجوية. حيث جرى خلال الاجتماع مناقشة سبل دعم وتنمية الشراكة الاستراتيجية وعلاقات التعاون بين البلدين الدفاعية وفي المجال العسكري، بالإضافة إلى استعراض جهود البلدين في مكافحة الاٍرهاب والتطرف. كما تمت مناقشة الأوضاع الراهنة وتطوراتها في المنطقة، وفي مقدمتها الأزمة الخليجية.
ونقول ختاما، إن وطننا في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، موعود بالمزيد من المكاسب سياسيا ودبلوماسيا، في ظل ما يواجهه من تآمر وكيد من قبل دول الحصار في افتعالها للأزمة الخليجية الراهنة.
لقد تواصلت الجهود السياسية والدبلوماسية والاقتصادية القوية لدولة قطر في ظل إنفاذ التوجيهات السديدة التي أصدرها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهي توجيهات التزمت بها كافة مؤسساتنا الوطنية بتناسق تام، مما حقق الكثير من النتائج الإيجابية لصالح دولة قطر، في كافة المجالات.
إننا في هذا المقام نثمن أهمية الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، التي أكسبت بلادنا الفتية التأييد الواسع في كافة المحافل الإقليمية والدولية.
وفي السياق ذاته فقد أثنى المراقبون على أهمية الاجتماع الذي عقده، صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ظهر أمس، مع سعادة الجنرال جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له، وذلك بقاعدة العديد الجوية. حيث جرى خلال الاجتماع مناقشة سبل دعم وتنمية الشراكة الاستراتيجية وعلاقات التعاون بين البلدين الدفاعية وفي المجال العسكري، بالإضافة إلى استعراض جهود البلدين في مكافحة الاٍرهاب والتطرف. كما تمت مناقشة الأوضاع الراهنة وتطوراتها في المنطقة، وفي مقدمتها الأزمة الخليجية.
ونقول ختاما، إن وطننا في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، موعود بالمزيد من المكاسب سياسيا ودبلوماسيا، في ظل ما يواجهه من تآمر وكيد من قبل دول الحصار في افتعالها للأزمة الخليجية الراهنة.