+ A
A -
ظلت الأدوار الدولية المتميزة لدولة قطر تستقطب إليها الإعجاب، وتوالت باستمرار إشادات المراقبين والمحللين لما تقوم به دولتنا الفتية، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، من جهود مقدرة تجاه قضايا العالم، والإسهام بفاعلية عظيمة في معالجة مختلف المشكلات والأزمات على الساحتين الإقليمية والدولية.
إننا نرى أن الثقة العالمية بمصداقية مواقف دولة قطر تتعزز بصورة متواصلة، وفي هذا السياق فقد ثمن المراقبون أهمية الاجتماع رفيع المستوى الذي نظمه الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة بنيويورك، على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتزامن الاجتماع، الذي عقد تحت عنوان «من هجوم إلكتروني إلى تدابير غير قانونية: الحصار ضد دولة قطر»، مع مرور أكثر من ثلاثة أشهر على أزمة الخليج، وسلط الضوء على أثر الأزمة وتداعياتها المتعددة الجوانب على الدول المعنية والمنطقة والعالم.
حيث تم خلال الجلسة الأولى، التي أدارها سعادة الدكتور مطلق ماجد القحطاني، المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب، استعراض الأحداث التي تعرضت لها دولة قطر منذ الهجوم الإلكتروني على وكالة الأنباء القطرية يوم 24 مايو الماضي، ونشر بيانات خاطئة نسبت إلى حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
إن مجمل نتائج هذه الفاعلية المهمة تصب في صالح تعزيز مواقف دولة قطر في ظل ما تتعرض له من حصار جائر من قبل الدول التي افتعلت الأزمة الخليجية الراهنة.
إن كافة الشواهد السياسية والاقتصادية قد أثبتت أن قطر أقوى من حملات التحريض التي تقوم بها دول الحصار، التي فشلت فشلا ذريعا في إقناع العالم بما لفقته من اتهامات واهية، لا أساس لها، حاولت عبرها الإساءة إلى سمعة ومكانة قطر في المحافل الدولية.
إننا نرى أن الثقة العالمية بمصداقية مواقف دولة قطر تتعزز بصورة متواصلة، وفي هذا السياق فقد ثمن المراقبون أهمية الاجتماع رفيع المستوى الذي نظمه الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة بنيويورك، على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتزامن الاجتماع، الذي عقد تحت عنوان «من هجوم إلكتروني إلى تدابير غير قانونية: الحصار ضد دولة قطر»، مع مرور أكثر من ثلاثة أشهر على أزمة الخليج، وسلط الضوء على أثر الأزمة وتداعياتها المتعددة الجوانب على الدول المعنية والمنطقة والعالم.
حيث تم خلال الجلسة الأولى، التي أدارها سعادة الدكتور مطلق ماجد القحطاني، المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب، استعراض الأحداث التي تعرضت لها دولة قطر منذ الهجوم الإلكتروني على وكالة الأنباء القطرية يوم 24 مايو الماضي، ونشر بيانات خاطئة نسبت إلى حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
إن مجمل نتائج هذه الفاعلية المهمة تصب في صالح تعزيز مواقف دولة قطر في ظل ما تتعرض له من حصار جائر من قبل الدول التي افتعلت الأزمة الخليجية الراهنة.
إن كافة الشواهد السياسية والاقتصادية قد أثبتت أن قطر أقوى من حملات التحريض التي تقوم بها دول الحصار، التي فشلت فشلا ذريعا في إقناع العالم بما لفقته من اتهامات واهية، لا أساس لها، حاولت عبرها الإساءة إلى سمعة ومكانة قطر في المحافل الدولية.
