التضامن الإنساني الصادق مع قضايا عالمنا في تطلعاته المستمرة لارساء أسس حضارية للتحاور والتعايش في ظل الاحترام المتبادل بين الدول والشعوب والمجتمعات، هو أهم ما يطبع سياسة دولة قطر في تفاعلها بمصداقية مع احتياجات عالم اليوم وتطلعاته. حيث تشارك قطر كل الدول والشعوب آمالها وآلامها في كل الأوقات والظروف والأحوال.
وفي هذا المقام، ثمنت أوساط المراقبين والمحللين السياسيين ووسائل الاعلام الحر، أهمية التعزية والمواساة الصادقة والمخلصة التي قدمها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الاميركية على إثر وقوع عمل إجرامي بشع تمثل في هجوم استخدمت فيه أسلحة نارية لتحصد أرواح الأبرياء في مدينة لاس فيغاس الأميركية. حيث بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، ببرقية إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية أعرب فيها عن تعازيه في ضحايا الحادث الإجرامي الذي تسبب في مقتل العشرات وإصابة المئات في مدينة لاس فيغاس.
إننا نقول في هذا السياق، إن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تقف في مقدمة دول العالم المتحضر التي تبقى حاضرة بفاعلية عظيمة، حين تصاب المبادئ والقيم الإنسانية الفاضلة بشروخ، وذلك بفعل أفراد ينخرطون في الأعمال الإجرامية ويلجأون للعنف غير المبرر في ترويع الآمنين واغتيال الأبرياء.
ونقول هنا، إن دورا جوهريا مهما ظلت دولتنا الفتية تضطلع به في كل الأوقات وهو دور الدولة الملتزمة بالمواثيق الأممية السامية، الداعية إلى تعزيز السلم والأمن الدوليين.
وفي هذا المقام، ثمنت أوساط المراقبين والمحللين السياسيين ووسائل الاعلام الحر، أهمية التعزية والمواساة الصادقة والمخلصة التي قدمها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الاميركية على إثر وقوع عمل إجرامي بشع تمثل في هجوم استخدمت فيه أسلحة نارية لتحصد أرواح الأبرياء في مدينة لاس فيغاس الأميركية. حيث بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، ببرقية إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية أعرب فيها عن تعازيه في ضحايا الحادث الإجرامي الذي تسبب في مقتل العشرات وإصابة المئات في مدينة لاس فيغاس.
إننا نقول في هذا السياق، إن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تقف في مقدمة دول العالم المتحضر التي تبقى حاضرة بفاعلية عظيمة، حين تصاب المبادئ والقيم الإنسانية الفاضلة بشروخ، وذلك بفعل أفراد ينخرطون في الأعمال الإجرامية ويلجأون للعنف غير المبرر في ترويع الآمنين واغتيال الأبرياء.
ونقول هنا، إن دورا جوهريا مهما ظلت دولتنا الفتية تضطلع به في كل الأوقات وهو دور الدولة الملتزمة بالمواثيق الأممية السامية، الداعية إلى تعزيز السلم والأمن الدوليين.