+ A
A -
تتواصل في بلادنا الفتية المنجزات المشهودة في كافة المجالات والقطاعات، وذلك تنفيذا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله».
وفي هذا المقام، فقد استقطبت الزيارة التي قام بها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، إلى المقر الرئيسي لهيئة الأشغال العامة «أشغال»، الكثير من الاهتمام الإعلامي نظرا لما يرتبط بجهود الهيئة من معطيات لها دلالات كبيرة تبين أن دولة قطر عاقدة العزم على الارتقاء بواقع المنجزات التنموية الكبيرة.
في هذا السياق، فقد وجه معاليه «بتسريع وتيرة العمل وإنجاز المشاريع القائمة تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله». والوفاء بمتطلبات المرحلة الحالية والمستقبلية، وتنفيذ الخطط الوطنية للدولة المتعلقة بالبنية التحتية والمشاريع المتكاملة لتحقيق إرثٍ حقيقيٍ للأجيال القادمة».
إن واقع المنجزات التنموية الضخمة يعكس مدى أهمية مجهودات الحكومة في تنفيذها للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله».
إن قطر، بشهادة المراقبين والمتخصصين في القطاعات الاقتصادية والتنموية، تواصل بثقة عظيمة في النفس، تتويج مسيرة النهضة الاقتصادية المشهودة التي يتابعها العالم بأسره بإعجاب شديد. ونرى هنا بأن هذه الجهود الحكومية الضخمة تبعث بالفعل الاطمئنان إلى ما يتم إنجازه واقعيا، من عمل دؤوب في كافة القطاعات لتحقيق ما فيه الخير والمصلحة والفائدة والرفعة لوطننا الغالي، وشعبنا الكريم، وكل من يقيم على أرضنا الطيبة.
إن الجهود الحكومية النيرة، التي تتواصل بشكل يترجم أهمية توجيهات صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، تزيد التطلعات والآمال بأن يتلاحق واقع الإنجازات الوطنية بكافة المجالات والقطاعات بالقدر العظيم، الذي يجسد المكانة المرموقة، التي تتبوأها دولة قطر على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وفي هذا المقام، فقد استقطبت الزيارة التي قام بها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، إلى المقر الرئيسي لهيئة الأشغال العامة «أشغال»، الكثير من الاهتمام الإعلامي نظرا لما يرتبط بجهود الهيئة من معطيات لها دلالات كبيرة تبين أن دولة قطر عاقدة العزم على الارتقاء بواقع المنجزات التنموية الكبيرة.
في هذا السياق، فقد وجه معاليه «بتسريع وتيرة العمل وإنجاز المشاريع القائمة تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله». والوفاء بمتطلبات المرحلة الحالية والمستقبلية، وتنفيذ الخطط الوطنية للدولة المتعلقة بالبنية التحتية والمشاريع المتكاملة لتحقيق إرثٍ حقيقيٍ للأجيال القادمة».
إن واقع المنجزات التنموية الضخمة يعكس مدى أهمية مجهودات الحكومة في تنفيذها للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله».
إن قطر، بشهادة المراقبين والمتخصصين في القطاعات الاقتصادية والتنموية، تواصل بثقة عظيمة في النفس، تتويج مسيرة النهضة الاقتصادية المشهودة التي يتابعها العالم بأسره بإعجاب شديد. ونرى هنا بأن هذه الجهود الحكومية الضخمة تبعث بالفعل الاطمئنان إلى ما يتم إنجازه واقعيا، من عمل دؤوب في كافة القطاعات لتحقيق ما فيه الخير والمصلحة والفائدة والرفعة لوطننا الغالي، وشعبنا الكريم، وكل من يقيم على أرضنا الطيبة.
إن الجهود الحكومية النيرة، التي تتواصل بشكل يترجم أهمية توجيهات صاحب السمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، تزيد التطلعات والآمال بأن يتلاحق واقع الإنجازات الوطنية بكافة المجالات والقطاعات بالقدر العظيم، الذي يجسد المكانة المرموقة، التي تتبوأها دولة قطر على الصعيدين الإقليمي والدولي.