+ A
A -
الدوحة أرض اللقاءات، يتجدد فيها الإنصات الحكيم للمفاهيم والقيم الإنسانية العظيمة، عبر حوارات يتكرس فيها تجسيد التفاعل مع قضايا العالم وأولوياته وتحدياته المستمرة في شتى القطاعات، من سياسة واقتصاد واجتماع.
من هذا المنطلق، فإن دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، تواصل نهجها المتميز في عقد وتنظيم لقاءات إقليمية ودولية كبيرة، يشارك فيها المتخصصون من الساسة والخبراء من أصحاب الكفاءات الأكاديمية الرفيعة.
وهذا النهج المشهود في المجالات السياسية الاستراتيجية الذي تتبناه دولة قطر ظل يكسبها، بشكل متواصل، ثقة العالم وتقديره العظيم.
إن بلادنا الفتية ما فتئت تقدم للعالم أفضل النماذج في التخطيط الاستراتيجي السليم، والإسهام المستمر في حلحلة الأزمات، وإرساء قواعد وأسس التصرف الصحيح لمجابهة شتى التحديات، الإقليمية والدولية.
إننا نثمن استمرارية النهج السديد في دولتنا الفتية، باستضافة لقاءات دولية مرموقة، تناقش مختلف القضايا والمشكلات التي يهتم بها الخبراء والمتخصصون وصناع القرار في عالم اليوم.
إن قطر تواصل المبادرات المتميزة في أهم المجالات الحيوية ذات الأولوية في واقع السياسة والاقتصاد الدوليين، ومنها قضايا حقوق الإنسان، والعدالة، وإرساء قيم ومعايير القانون الدولي.
إننا ننوه، في هذا الجانب، بالكم الكبير من المنتديات والملتقيات الدولية المشهودة التي تستضيفها بلادنا، في انفتاح مستمر وحيوي على أولويات اختيارات العالم المتحضر، وسياساته الهادفة إلى تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتجسيد أرقى مفاهيم حقوق الإنسان، والاحتكام إلى مقتضيات القانون الدولي.
من هذا المنطلق، فإن دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، تواصل نهجها المتميز في عقد وتنظيم لقاءات إقليمية ودولية كبيرة، يشارك فيها المتخصصون من الساسة والخبراء من أصحاب الكفاءات الأكاديمية الرفيعة.
وهذا النهج المشهود في المجالات السياسية الاستراتيجية الذي تتبناه دولة قطر ظل يكسبها، بشكل متواصل، ثقة العالم وتقديره العظيم.
إن بلادنا الفتية ما فتئت تقدم للعالم أفضل النماذج في التخطيط الاستراتيجي السليم، والإسهام المستمر في حلحلة الأزمات، وإرساء قواعد وأسس التصرف الصحيح لمجابهة شتى التحديات، الإقليمية والدولية.
إننا نثمن استمرارية النهج السديد في دولتنا الفتية، باستضافة لقاءات دولية مرموقة، تناقش مختلف القضايا والمشكلات التي يهتم بها الخبراء والمتخصصون وصناع القرار في عالم اليوم.
إن قطر تواصل المبادرات المتميزة في أهم المجالات الحيوية ذات الأولوية في واقع السياسة والاقتصاد الدوليين، ومنها قضايا حقوق الإنسان، والعدالة، وإرساء قيم ومعايير القانون الدولي.
إننا ننوه، في هذا الجانب، بالكم الكبير من المنتديات والملتقيات الدولية المشهودة التي تستضيفها بلادنا، في انفتاح مستمر وحيوي على أولويات اختيارات العالم المتحضر، وسياساته الهادفة إلى تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتجسيد أرقى مفاهيم حقوق الإنسان، والاحتكام إلى مقتضيات القانون الدولي.
