+ A
A -
حضور دولي فاعل ظل يميز تحركات دولة قطر وهي تنتهج سياسة خارجية متميزة، تتسم بالشفافية والمصداقية.
من هذا المنطلق، فإن التقدير الدولي العظيم لقطر قد ظل مستمرا، لكونها تعتبر في مقدمة الدول الملتزمة بالمبادئ والسياسات التي تعتمدها المؤسسات الدولية في رسم وإنفاذ الخطط والاستراتيجيات الجوهرية، التي يحتكم إليها العالم في مختلف المجالات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.
وفي هذا السياق، فإن المراقب المنصف يستشف دوما أن قطر ما فتئت تقدم للعالم أهم النماذج، في اعتمادها سياسات قائمة على احترام المواثيق الدولية وتقديم المبادرات الكبيرة، من أجل عالم تسوده روح السلام، وتنتظم ساحاته الجهود المتواصلة لمعالجة القضايا والمشكلات والأزمات التي تؤرق الشعوب والمجتمعات.
لقد شهدنا بصورة متواصلة كيف جسدت قطر أهم شعارات الأمم المتحدة، عبر حراكها الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، فصار العالم يتابع الكم الهائل من المبادرات القطرية المتجددة، التي تهدف إلى جعل البشرية تنعم بالسلم والأمن والتنمية المستدامة.
لقد توالت الإشادات بجهود قطر وإسهاماتها الدولية الكبيرة مع الإنسانية جمعاء لإنفاذ أهم أهداف الأمم المتحدة في الجوانب الرئيسية لعمل المنظمة الدولية، خصوصا في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وفي مجال محاربة الإرهاب، وفي ميدان الارتقاء بمعدلات توسيع فرص التعليم عبر مختلف أنحاء المعمورة، وفي جانب تطوير الخدمات الصحية، ودفع مجهودات الرعاية الاجتماعية نحو أفضل مراتب الإنجاز على المستوى العالمي.
من هذا المنطلق، فإن التقدير الدولي العظيم لقطر قد ظل مستمرا، لكونها تعتبر في مقدمة الدول الملتزمة بالمبادئ والسياسات التي تعتمدها المؤسسات الدولية في رسم وإنفاذ الخطط والاستراتيجيات الجوهرية، التي يحتكم إليها العالم في مختلف المجالات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.
وفي هذا السياق، فإن المراقب المنصف يستشف دوما أن قطر ما فتئت تقدم للعالم أهم النماذج، في اعتمادها سياسات قائمة على احترام المواثيق الدولية وتقديم المبادرات الكبيرة، من أجل عالم تسوده روح السلام، وتنتظم ساحاته الجهود المتواصلة لمعالجة القضايا والمشكلات والأزمات التي تؤرق الشعوب والمجتمعات.
لقد شهدنا بصورة متواصلة كيف جسدت قطر أهم شعارات الأمم المتحدة، عبر حراكها الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، فصار العالم يتابع الكم الهائل من المبادرات القطرية المتجددة، التي تهدف إلى جعل البشرية تنعم بالسلم والأمن والتنمية المستدامة.
لقد توالت الإشادات بجهود قطر وإسهاماتها الدولية الكبيرة مع الإنسانية جمعاء لإنفاذ أهم أهداف الأمم المتحدة في الجوانب الرئيسية لعمل المنظمة الدولية، خصوصا في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وفي مجال محاربة الإرهاب، وفي ميدان الارتقاء بمعدلات توسيع فرص التعليم عبر مختلف أنحاء المعمورة، وفي جانب تطوير الخدمات الصحية، ودفع مجهودات الرعاية الاجتماعية نحو أفضل مراتب الإنجاز على المستوى العالمي.