تختتم متاحف قطر معرض الفنان الفرنسي الشهير «جي آر» المُقام بجاليري متاحف قطر بكتارا يوم الأربعاء المقبل 31 مايو.
ويضم المعرض مجموعة من أبرز الصور التي منحته شهرةً حول العالم، بالإضافة إلى مجموعة مختارة من أعمال الفيديو.
وتعليقًا على اقتراب المعرض من النهاية، أعرب خالد يوسف الإبراهيم، المدير التنفيذي للتخطيط الاستراتيجي لمتاحف قطر، عن سعادته بتنظيم معرض الفنان العالمي المرموق «جي آر» والنجاح الذي حققه حتى الآن، موضحاً أن هذا «دليل آخر على التزام متاحف قطر المتواصل بجلب أعمال كبار مبدعي العالم إلى قطر لإثراء حياة المقيمين والزائرين فيها».. واصفًا المعرض بقوله إنه «ملئ بالأعمال الملهمة التي تُحفّز الإبداع لدى الزائرين.. وأدعو كل من لم يحالفه الحظ لزيارة المعرض سابقًا أن يغتنم الأيام القليلة المتبقية لزيارة المعرض والاستمتاع بإبداع من نوع مختلف».
يُعد الفنان والمصور الفرنسي «جي آر»، الذي يفضل إخفاء هويته الحقيقية والعمل تحت اسم مستعار، من أبرز الفنانين الذين يتخذون من الشوارع شاشات عرضٍ لأعمالهم، إذ يرى في الشوارع مصدر إلهام له ويعتبرها أضخم معرض فني مفتوح في العالم، وتتنوع أعماله بين الأفلام والصور ومقاطع الفيديو.
ومن أبرز أعماله: مجموعة صور «وجه لوجه» (2007) وجاء إنتاج هذه المجموعة ضمن حملة دولية طويلة الأجل أطلقها «جي آر» تحت عنوان «بورتريه جيل»، وهي عبارة عن صور بورتريه كبيرة الحجم لصق الفنان بعضها على جانبيّ جدار الفصل العنصري في فلسطين، ومجموعة صور «نساء بطلات» (2008) وتضم صور بورتريه تنبضُ بالقوة والصلابة لمجموعة من النساء الناجيات من أتون الصراعات في بيئات مليئة بالعنف، حيث تركز على ملامحهن الجسدية والعاطفية وتبرز كرامتهن.
ومجموعة صور «مشروع قلبًا وقالبًا» (2011) أطلق «جي آر» مشروع «قلبًا وقالبًا» في مؤتمر «تيد» بكاليفورنيا في مارس 2011، بعد حصوله على جائزة «تيد» المرموقة، وهو مشروع فني عالمي مستلهم من ملصقات الفنان الضخمة المنتشرة في الشوارع.. وقد دعا الفنان جميع الأفراد والجماعات من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في هذا المشروع بصور البورتريه الخاصة بهم بهدف نقل قصصهم التي يجهلها العالم وتحويلها إلى لون من ألوان الفن العام.. وقد شارك في هذا المشروع حتى الآن أفراد ينتمون لأكثر من 130 دولة.. ومجموعة صور «دورة الألعاب الأولمبية» بريو دي جانيرو، ويصف «جي آر» هذا المشروع بأنه أكثر أعماله «جنونًا»، حيث قام خلاله بملء شوارع مدينة ريو دي جانيرو بصور عملاقة للرياضيين المشاركين في الأولمبياد، فقد تعامل في هذا المشروع مع شوارع المدينة وكأنها ملعبه الشخصي.. وترك الفنان «جي آر» بصمته في متحف اللوفر عندما دعاه المتحف لتقييم بعض الأعمال الفنية، حيث قام الفنان بإخفاء أحد أشهر معالم متحف اللوفر المتمثلة في هرمه الزجاجي الموجود خارج المبنى وذلك باستخدام حيلة فنية بصرية سيقدمها في معرضه بالدوحة.
ويضم المعرض مجموعة من أبرز الصور التي منحته شهرةً حول العالم، بالإضافة إلى مجموعة مختارة من أعمال الفيديو.
وتعليقًا على اقتراب المعرض من النهاية، أعرب خالد يوسف الإبراهيم، المدير التنفيذي للتخطيط الاستراتيجي لمتاحف قطر، عن سعادته بتنظيم معرض الفنان العالمي المرموق «جي آر» والنجاح الذي حققه حتى الآن، موضحاً أن هذا «دليل آخر على التزام متاحف قطر المتواصل بجلب أعمال كبار مبدعي العالم إلى قطر لإثراء حياة المقيمين والزائرين فيها».. واصفًا المعرض بقوله إنه «ملئ بالأعمال الملهمة التي تُحفّز الإبداع لدى الزائرين.. وأدعو كل من لم يحالفه الحظ لزيارة المعرض سابقًا أن يغتنم الأيام القليلة المتبقية لزيارة المعرض والاستمتاع بإبداع من نوع مختلف».
يُعد الفنان والمصور الفرنسي «جي آر»، الذي يفضل إخفاء هويته الحقيقية والعمل تحت اسم مستعار، من أبرز الفنانين الذين يتخذون من الشوارع شاشات عرضٍ لأعمالهم، إذ يرى في الشوارع مصدر إلهام له ويعتبرها أضخم معرض فني مفتوح في العالم، وتتنوع أعماله بين الأفلام والصور ومقاطع الفيديو.
ومن أبرز أعماله: مجموعة صور «وجه لوجه» (2007) وجاء إنتاج هذه المجموعة ضمن حملة دولية طويلة الأجل أطلقها «جي آر» تحت عنوان «بورتريه جيل»، وهي عبارة عن صور بورتريه كبيرة الحجم لصق الفنان بعضها على جانبيّ جدار الفصل العنصري في فلسطين، ومجموعة صور «نساء بطلات» (2008) وتضم صور بورتريه تنبضُ بالقوة والصلابة لمجموعة من النساء الناجيات من أتون الصراعات في بيئات مليئة بالعنف، حيث تركز على ملامحهن الجسدية والعاطفية وتبرز كرامتهن.
ومجموعة صور «مشروع قلبًا وقالبًا» (2011) أطلق «جي آر» مشروع «قلبًا وقالبًا» في مؤتمر «تيد» بكاليفورنيا في مارس 2011، بعد حصوله على جائزة «تيد» المرموقة، وهو مشروع فني عالمي مستلهم من ملصقات الفنان الضخمة المنتشرة في الشوارع.. وقد دعا الفنان جميع الأفراد والجماعات من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في هذا المشروع بصور البورتريه الخاصة بهم بهدف نقل قصصهم التي يجهلها العالم وتحويلها إلى لون من ألوان الفن العام.. وقد شارك في هذا المشروع حتى الآن أفراد ينتمون لأكثر من 130 دولة.. ومجموعة صور «دورة الألعاب الأولمبية» بريو دي جانيرو، ويصف «جي آر» هذا المشروع بأنه أكثر أعماله «جنونًا»، حيث قام خلاله بملء شوارع مدينة ريو دي جانيرو بصور عملاقة للرياضيين المشاركين في الأولمبياد، فقد تعامل في هذا المشروع مع شوارع المدينة وكأنها ملعبه الشخصي.. وترك الفنان «جي آر» بصمته في متحف اللوفر عندما دعاه المتحف لتقييم بعض الأعمال الفنية، حيث قام الفنان بإخفاء أحد أشهر معالم متحف اللوفر المتمثلة في هرمه الزجاجي الموجود خارج المبنى وذلك باستخدام حيلة فنية بصرية سيقدمها في معرضه بالدوحة.