يتزايد التطلع لتحقيق المزيد من الارتقاء بالعلاقات المشهودة والقوية والراسخة، بين دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وجمهورية السودان، بقيادة فخامة الرئيس عمر حسن أحمد البشير.
وقد أولت أوساط المراقبين اهتماما كبيرا بالزيارة الرسمية لفخامة الرئيس السوداني إلى الدوحة، التي بدأها أمس، حيث تتجه الأنظار إلى الاجتماع الذي سيعقده صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس السوداني اليوم، في إطار التشاور المستمر بين قيادتي البلدين الشقيقين حول تطوير العلاقات الثنائية وتقويتها، بالإضافة إلى بحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
إن أفقا زاهرا يظلل مسار العلاقات القطرية - السودانية التي تزداد رسوخا يوما بعد يوم، وفي هذا المقام، فقد تواصلت الجهود الكبيرة لقطر طيلة السنوات الماضية لدعم السودان والوقوف بجانبه في وجه ما كان يخيم على واقعه الأمني من اضطرابات عديدة، بسبب نزاعات مسلحة بعدة مناطق، من بينها إقليم دارفور (غرب السودان).
وقد كان للمساهمات العظيمة من دولة قطر في إحلال سلام دارفور، عبر جولات طويلة للحوار عقدت في الدوحة، أثر بالغ الأهمية في صنع السلام المستدام للإقليم، لينعم أهله بالخير والاستقرار والتنمية.
إننا، في هذا السياق، نثق بأن المباحثات المرتقبة في الدوحة اليوم، بين صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وضيف البلاد الكبير الرئيس البشير، ستثمر المزيد من توثيق العلاقات الثنائية وتوطيدها، ومنحها مسارا جديدا أكثر تميزا، بما يحقق مصالح البلدين وشعبيهما الشقيقين.
وقد أولت أوساط المراقبين اهتماما كبيرا بالزيارة الرسمية لفخامة الرئيس السوداني إلى الدوحة، التي بدأها أمس، حيث تتجه الأنظار إلى الاجتماع الذي سيعقده صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس السوداني اليوم، في إطار التشاور المستمر بين قيادتي البلدين الشقيقين حول تطوير العلاقات الثنائية وتقويتها، بالإضافة إلى بحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
إن أفقا زاهرا يظلل مسار العلاقات القطرية - السودانية التي تزداد رسوخا يوما بعد يوم، وفي هذا المقام، فقد تواصلت الجهود الكبيرة لقطر طيلة السنوات الماضية لدعم السودان والوقوف بجانبه في وجه ما كان يخيم على واقعه الأمني من اضطرابات عديدة، بسبب نزاعات مسلحة بعدة مناطق، من بينها إقليم دارفور (غرب السودان).
وقد كان للمساهمات العظيمة من دولة قطر في إحلال سلام دارفور، عبر جولات طويلة للحوار عقدت في الدوحة، أثر بالغ الأهمية في صنع السلام المستدام للإقليم، لينعم أهله بالخير والاستقرار والتنمية.
إننا، في هذا السياق، نثق بأن المباحثات المرتقبة في الدوحة اليوم، بين صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وضيف البلاد الكبير الرئيس البشير، ستثمر المزيد من توثيق العلاقات الثنائية وتوطيدها، ومنحها مسارا جديدا أكثر تميزا، بما يحقق مصالح البلدين وشعبيهما الشقيقين.