إن دولة قطر تعايش حاليا، واقعا مشهودا لتفاعلات وطنية مستمرة، في ظل ما تواجهه بلادنا الفتية، من تحديات كبيرة، قابلتها القيادة الرشيدة بالحكمة والتعامل السليم، مما أسفر عن تعاظم التأييد الإقليمي والدولي لقطر، وذلك لوضوح مواقفها ولتمسكها بأفضل نهج ممكن في التعامل السياسي بشفافية ومصداقية، مع الأحداث، وذلك بالاعتماد على التخطيط الاستراتيجي السليم والنظرة الثاقبة التي تستحضر ترتيب الأولويات والأهداف.
إن العالم بأسره قد شهد لدولة قطر، بأنها تعاملت مع الأزمة الخليجية باقتدار وحنكة، ونتج عن ذلك التفاف عظيم لشعبنا حول قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حيث ظلت التعبيرات الشعبية العفوية، بشكل مستمر ومتجدد، تمنح قائد المسيرة الوطنية، حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ثقتها الكاملة، إدراكا لما يتمتع به سموه من مواهب القيادة الفذة والزعامة القوية، التي استقطبت أيضا ثقة العالم وإعجابه الشديدين.
إننا ننوه إجمالا، بأهمية المنجزات الكبيرة التي تحققت في قطر، بفضل إنفاذ التوجيهات الأميرية السامية. إن المراقبين قد ظلوا يعبرون عن إعجابهم الشديد بكيفية مواجهة قطر لما تعرضت له من حصار جائر، وكيف أنها رغم مرارة ما قد حدث لم تتوان في الدفاع عن مكتسبات العمل الخليجي المشترك عبر كيان «مجلس التعاون لدول الخليج العربية».
لقد شهدنا جميعا كيف انتهجت القيادة الحكيمة، نهجا فريدا، في التعامل مع الأزمة الخليجية. وتجلى ذلك عبر التوجيهات السديدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، إلى الحكومة وكافة المؤسسات الوطنية القطرية بالقطاعين العام والخاص لترتقي إلى مستوى التحديات التي تواجه قطر.
إن العالم بأسره قد شهد لدولة قطر، بأنها تعاملت مع الأزمة الخليجية باقتدار وحنكة، ونتج عن ذلك التفاف عظيم لشعبنا حول قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حيث ظلت التعبيرات الشعبية العفوية، بشكل مستمر ومتجدد، تمنح قائد المسيرة الوطنية، حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ثقتها الكاملة، إدراكا لما يتمتع به سموه من مواهب القيادة الفذة والزعامة القوية، التي استقطبت أيضا ثقة العالم وإعجابه الشديدين.
إننا ننوه إجمالا، بأهمية المنجزات الكبيرة التي تحققت في قطر، بفضل إنفاذ التوجيهات الأميرية السامية. إن المراقبين قد ظلوا يعبرون عن إعجابهم الشديد بكيفية مواجهة قطر لما تعرضت له من حصار جائر، وكيف أنها رغم مرارة ما قد حدث لم تتوان في الدفاع عن مكتسبات العمل الخليجي المشترك عبر كيان «مجلس التعاون لدول الخليج العربية».
لقد شهدنا جميعا كيف انتهجت القيادة الحكيمة، نهجا فريدا، في التعامل مع الأزمة الخليجية. وتجلى ذلك عبر التوجيهات السديدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، إلى الحكومة وكافة المؤسسات الوطنية القطرية بالقطاعين العام والخاص لترتقي إلى مستوى التحديات التي تواجه قطر.