ظلت سياسة قطر واختياراتها الاستراتيجية في ملفات العمل السياسي والدبلوماسي والاقتصادي تجسد النهج المدروس والمتطور في الانفتاح الإيجابي على الدول الشقيقة والصديقة وتعزيز خطوات العمل المشترك وتطوير واقع الشراكة الاستراتيجية مع العديد من الدول في الساحتين الإقليمية والدولية بشكل يحقق المصالح المتبادلة.
ومن هذا المنطلق فقد عززت دولة قطر في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بشكل مستمر، تواصلها السياسي والاقتصادي المثمر مع العديد من الدول، في المجالين الإقليمي والدولي.
ونرى في هذا السياق، بأن جولة المباحثات الرسمية التي أجراها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس مع فخامة الرئيس الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية الشقيقة الذي حل ضيفا عزيزا على بلادنا، تعكس بشكل واضح، أهمية وتميز الاختيارات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية للدوحة.
وقد جرى خلال جلسة المباحثات في القمة بين سمو الأمير المفدى، وضيف البلاد الكبير فخامة الرئيس السبسي، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها في مختلف المجالات، لاسيما الاقتصادية والاستثمارية منها.. كما تم بحث مجمل التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر حيالها، والتشاور حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
إننا ننوه في هذا المقام بأهمية هذه الزيارة للرئيس التونسي إلى الدوحة، ونعتبر بأن جولة المباحثات المتميزة التي عقدها سمو الأمير المفدى مع أخيه فخامة الرئيس السبسي، تمثل منطلقا سياسيا مرموقا لتعزيز وتطوير العلاقات الأخوية بين الدولتين في كافة المجالات، وتجسيد أسس الشراكة الاستراتيجية المتقدمة، لما فيه الخير والمصلحة المشتركة لشعبيهما الشقيقين.
ومن هذا المنطلق فقد عززت دولة قطر في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بشكل مستمر، تواصلها السياسي والاقتصادي المثمر مع العديد من الدول، في المجالين الإقليمي والدولي.
ونرى في هذا السياق، بأن جولة المباحثات الرسمية التي أجراها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس مع فخامة الرئيس الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية الشقيقة الذي حل ضيفا عزيزا على بلادنا، تعكس بشكل واضح، أهمية وتميز الاختيارات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية للدوحة.
وقد جرى خلال جلسة المباحثات في القمة بين سمو الأمير المفدى، وضيف البلاد الكبير فخامة الرئيس السبسي، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها في مختلف المجالات، لاسيما الاقتصادية والاستثمارية منها.. كما تم بحث مجمل التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر حيالها، والتشاور حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
إننا ننوه في هذا المقام بأهمية هذه الزيارة للرئيس التونسي إلى الدوحة، ونعتبر بأن جولة المباحثات المتميزة التي عقدها سمو الأمير المفدى مع أخيه فخامة الرئيس السبسي، تمثل منطلقا سياسيا مرموقا لتعزيز وتطوير العلاقات الأخوية بين الدولتين في كافة المجالات، وتجسيد أسس الشراكة الاستراتيجية المتقدمة، لما فيه الخير والمصلحة المشتركة لشعبيهما الشقيقين.